الأربعاء، 4 أغسطس 2010

تعدد الزوجات ضرورة أخلاقية.؟

نقلآ عن موقع ( شبابيك ) الألكتروني أدناه وبعض القنوات ووسائل الأعلام العراقية المحترمون حول ( تعدد ) أو زيادة أعداد الأرامل في العراق بشكل عام ناهيك عن عدد العانسات فيه ومنذ عام ( 1980 – 1988 ) وبالذات بعد سقوط الصنم ونظامه البعثي الدكتاتوري الدموي ( 2003 ) والأرهاب الأعمى ولحد اليوم.؟
قررت أن تكون تسمية هذا الرأي ( الشخصي ) لي بهذا العنوان أعلاه ولكن وفي البداية وقبل التطرق الى كل ما أريد أضافته أدناه أعتذر من كل أمرأة ( عراقية ) شريفة مناضلة مضحية بحياتها من أجل عائلتها ودارها المستقل وبدون ( ضرة ) بسبب تأيدي لتعدد الزوجات من قبل الرجال في الوقت ( الحاضر ) ولكن بشكل موقت .؟
مع توجيه النقد اللأذع الى بعض الذين قاموا في ( السابق ) والآن بزيادة عدد زوجاتهم وبشكل غير عقلاني وفخفخة وتمديح للنفس فقط وبحدود ( 1000 ) زوجة أدناه ولكن ومهما قلت أوكد لهن بأنني كنت وسأكون وأنشالله مع حقوقهن ( المتساوية ) مع الرجل وخاصة حصتها المستحقة من ( ميراث ) والديها.؟


عراقيات يطالبن بالتساهل مع تعدد الزوجات

أبدى وزير العدل العراقي السابق هاشم الشبلي، استغرابه، عندما زاره وفد نسوي، لتقديم بعض المطالب التي تهم المرأة، وكان في مقدمتها، المطالبة بالتساهل في موضوع تعدد الزوجات.

وقال «لم أكن أتوقع أن تطالب المرأة بوجوب أن تكون لها «ضرّة»، فيما يسمح التشريع العراقي بذلك، وفق بعض الشروط التي حددت في قانون الأحوال الشخصية، ومن أبرزها موافقة الزوجة الأولى، التي غالبا ما تكون مجبرة على الموافقة». وأضاف الشبلي ان الوفد الذي زاره، هو الآخر، قد يكون مجبرا، أو مدفوعا من قبل احد الأحزاب أو التيارات الدينية، في مسعى ل«تطبيق الشريعة الإسلامية»، في مجمل القوانين العراقية. وللوزير السابق رأي في الموضوع، هو أن تعدد الزوجات ربما يكون مفيدا عندما يزيد عدد النساء بنسبة كبيرة على عدد الرجال في المجتمع، «شرط توفر الإمكانيات المادية والعدل بين الزوجات»، لان «الشريعة الإسلامية اشترطت ذلك»، حسب قوله.
وحسب وسائل الإعلام العراقية، فإن الأرقام الكبيرة التي أعلنتها عدد من منظمات المجتمع المدني في محافظة الأنبار، غرب بغداد، حول أعداد الأرامل والمطلقات والعوانس، دفعت إلى إطلاق دعوات تشجع على تعدد الزوجات، وهي دعوات توقع البعض فشلها، بسبب تكاليف الزواج الباهظة، في حين رفضتها النسوة المتزوجات لأن فيها «خراب بيوت»، بحسب تعبيرهن، وباعتبارها «تدخلا جديدا من السياسة في شؤون الناس الخاصة».
وكشفت عضو مجلس محافظة الأنبار ورئيسة منظمات المجتمع المدني رابعة محمد النايل، أن «عدد الأرامل والمطلقات والعوانس ممن تجاوزن سن الخامسة والأربعين، بدون زواج، بلغ 130 ألف امرأة في محافظة الأنبار وحدها»، وهذا الرقم قابل للزيادة، بسبب الأوضاع الحالية في المحافظة، من بطالة وعنف وهجرة الشباب وتكاليف الزواج الباهظة.
مضيفة إن «هجرة الشباب إلى خارج العراق، ومقتل واعتقال عدد كبير منهم، والفاقة المالية التي يعانون منها، مع ارتفاع معدلات البطالة، زادت من خطورة المشكلة».
غير أن الحل الذي اقترحته النايل، يبدو خاصا بالأشخاص الميسورين، حيث تقر بتفاقم المشاكل المعيشة، وعدم تمكن الشباب العزّاب من الزواج، ورغم ذلك «تدعو الرجال إلى المساعدة في التخفيف من حدة الظاهرة، عن طريق الزواج بأكثر من امرأة، للحفاظ على النسيج الاجتماعي من التفكك»، على حد قولها.
وتؤكد النايل أن الدعوة إلى الاقتران بأكثر من زوجة لم تأت من فراغ، وإنما لشعورنا بحجم المشكلة، ولهذا لا يعتبر الأمر امتهانا لكرامة النساء أو سلبا لحقوقهن أو جعلهن بضاعة تجلب مقابل مغريات مادية، فضلا عن أن الدعوة لا تأتي من منطلق إسلامي فقط.
إنما بصفتها حلا لمشاكل اجتماعية وإنسانية بحتة لنساء فقدن الزوج أو تقدمن بالعمر وبقين في بيوت أشقائهن أو آبائهن، لذلك تقترح منح حوافز مادية للرجال المقبلين على الزواج بأكثر من امرأة، من قبل جمعيات اجتماعية ومكاتب إغاثة ومساعدة، وتتراوح بين 2000 دولار أمريكي للرجل الذي يتزوج بواحدة من المطلقات أو الأرامل أو العوانس، فضلا عن زوجته الأولى، وتصل إلى خمسة آلاف دولار للذي يتزوج بالثالثة أو الرابعة.
وكشفت أن منظمات المجتمع المدني في المحافظة «قامت بافتتاح مكاتب لرعاية المرأة للحد من تفاقم هذه الظاهرة في غضون العامين المقبلين، وان مكتب احد كبار المسؤولين قدم مبالغ مالية لدعم المشروع».
غير أن النائبة ميسون الدملوجي، تؤكد معارضتها لهذه الفكرة، بشدة، «لأنها تقدم حلولا فوقية، فيما تخلق مشاكل اكبر في المستقبل»، فالرجل الآن يجد صعوبة في توفير العيش الجيد لعائلة صغيرة، فكيف يكون الأمر مع تضاعف العدد، مع ملاحظة عزوف الشباب عن الزواج بسبب الظروف الصعبة التي يواجهونها.
وهؤلاء هم الأولى بتوفير فرص الزواج لهم، من خلال توفير فرص العمل المناسبة، والحد من الارتفاع الهائل للأسعار، والعمل الجاد على إعادة المهجّرين، ووقف القتل الجنوني والاعتقالات، وتوفير أجواء الأمن والأمان؟
وفي رأي الدملوجي أن الكثير من الشبان يعزفون عن الزواج، لأنهم يجهلون مصيرهم، ومستقبلهم، ولا يحبذون تكوين أسرة يتوقعون لها الضياع مبكرا!
من جهتها تقول الناشطة في مجال حقوق المرأة الدكتورة ابتسام العاني «إن البعض فسر الدعوة الأخيرة لعدد من الناشطات النسويات إلى تعدد الزوجات، بأنها محاولة لجلب الانتباه لشريحة واسعة مضطهدة غير مسموعة الصوت في المجتمع، وهي شريحة الأرامل أو المطلقات والعوانس، غير أنها دعوة حقيقية لمعالجة مشكلة لا يمكن للسياسيين من الرجال الإحساس بها أو لمسها.. فقط النسوة من يشعرن بها».
وتعتبر العاني أن «الظلم الذي وقع على هذه الشريحة لا يوصف، وهناك تغافل من الحكومة العراقية عن الموضوع، فهي مشغولة بالتداخلات السياسية وأعمال العنف، بينما تداس معاناة النساء بالأقدام، ولهذا أطلقنا هذه الدعوة، فلا ينبغي علينا أن نبقى ننتظر تحرك الجهات الحكومية، والمئات من أولاء النسوة يبتن وقد بللن وسائدهن بالدموع بحسب صحيفة البيان الإماراتية».
وتضيف ان «معارضة البعض للفكرة أو الدعوة لا تهمنا، لأننا سنمضي قدما، وقد حققنا تقدما ممتازا، وهناك 14 حالة زواج في أسبوع واحد في الأنبار، لرجال متزوجين، قاموا بالتقدم للزواج من أرامل ومطلقات، ومعنى هذا تشكيل 14 عائلة جديدة».
والعاني نفسها، متزوجة منذ عامين، بعد رحلة من الترمل وفقدان الزوج استمرت خمس سنوات، تقول: «لقد شعرت سابقا بما تشعر به 130 ألف امرأة في الأنبار وحدها، ولا أريد أن يبقى حالهن هكذا».
غير أن الإعلامية روز البياتي (32 سنة)، التي تصف نفسها ب«العانس»، ترى أن الأمر مثير للشك والريبة، من ناحية «الزوجة الثانية أو الرابعة!»، إلا أنها تؤكد ضرورة رعاية الأرامل والمطلقات، لان مجتمعنا «الذكوري» لا يرحمهن، ولكن ما يدعو للاستغراب هو تخصيص زواجهن لرجال متزوجين، بحجة مساعدتهن، بينما هناك جيوش من الشبان العزاب الذين يتوقون إلى توفر فرصة زواج.
وتتساءل: لماذا يعطى المتزوج من ثلاث نساء أربعة آلاف دولار ليتزوج الرابعة! ولا يعطى هذا المبلغ لاثنين من الشبان ليتزوجوا أرملتين أو مطلقتين!! على الرغم من أن هذا المبلغ لا يكفي إلا لبعض الأثاث، أو تأجير مسكن متواضع لعدة اشهر؟ وتضيف روز: إن هذه الفكرة نسخة محرفة عما كان متبعا في النظام السابق، وخاصة أثناء الحرب العراقية الإيرانية، حيث كانت الحكومة تتكفل نفقات زواج زوجة الشهيد، مع منحة للزوج تعينه على توفير الحياة المناسبة لزوجته، ولأبنائها إن كان لها أبناء، ولا يوجد شرط أن تكون زوجة ثانية لرجل متزوج.
وعن «الشابة العانس» تقول: بعد الاحتلال اختلت الموازين، وقررت الإضراب عن الزواج، فالشباب الجيدون غادر معظمهم الحياة أو البلاد، أو يعيشون في ظروف غير مناسبة للزواج، كما انني انصرفت منذ عام 2005 لإعالة والدتي، وأبناء شقيقي «المفقود» لحد الآن.
وتعارض عضو مجلس محافظة الأنبار المهندسة إيمان موسى حمادي دعوات «الزوجة الثانية» لأنها قد تحل مشكلة واحدة، غير انها ستخلق عدة مشاكل أسرية في المستقبل، لأن الحياة لم تعد سهلة، ولا تقبل المرأة الآن بغرفة متهالكة للزواج بها.
وتضيف أن الدعوة إلى تعدد الزوجات بهذا الشكل قد تكون فيها مجازفة، وسنجد بعد حين منظمات نسوية أخرى تدعو إلى التمسك بالزوجة الواحدة، وتحت شعار ما الحب إلا للحبيب الأول.
وتشير حمادي إلى أن «الرجل الآن بالكاد يقوى على إعالة زوجة واحدة، فكيف بزوجتين أو ثلاث؟»، وتستدرك «إلا ان الرجل إذا كانت لديه إمكانية مادية جيدة، فلا مانع من الزواج مرة أخرى، وهو بذلك لا يحتاج إلى منظمات أو جهات تدعمه».
فيما تقول نورا الآلوسي (30 سنة) «كان عليهم قبل كل شيء أن يطبقوا الشريعة الإسلامية في نبذ العنف والتأكيد على حسن المعاملة من قبل حمايات المسؤولين مع المواطنين، لا أن تطبق الشريعة فقط في تعدد الزوجات وخراب بيوتنا، كما عليهم توفير فرص عمل لتلك الشريحة وإيجاد مدخول مادي لهن، لا أن يحشروهن في منازلنا بدافع الشفقة والرحمة»، داعية النساء إلى «رفض هذا الحل».
وتشترط للحصول على موافقتها على هذه الدعوة «قبول الداعيات لتلك الحلول بأن يقترن أزواجهن بزوجة ثانية أو ثالثة».
وكانت رئيسة مكتب منظمات المجتمع المدني في العراق فائزة العبيدي، قد أكدت أن «آخر إحصائية دولية تشير إلى أن عدد الأرامل في العراق وصل إلى 3 ملايين و16 ألف أرملة».
يذكر أن وكالات دولية أشارت إلى الأوضاع المعيشية والإنسانية الصعبة التي تعيشها أرامل العراق، حيث أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن الصراعات في البلاد خلفت نحو ثلاثة ملايين أسرة تعيلها النساء.......................................................................................................

فقررت مراجعة قرأة وتحليل مضامين الكتب ( الدينية ) الثلاث و المعروفة اليوم على المعمورة وهما ( التوراة والأنجيل والقرآن ) مع كل الأحترام لهما وأنبياءهما ومؤمنيهما وعسى أن أعثر على ( توصية ) ومزمار أو سورة و آية وحتى جملة تدعو الى ( تعدد ) الزوجات من قبل الرجال وتبرر هذا العدد لهم ( سلبآ وأيجابآ ) ولأجله وأعتمادآ على أقدمية وصدور تأريخهما فأخترت مضامين كتاب ( التوراة ) أولهما وأبتداء من ( ص 7 ) حيث تتحدث عن ( المرأة ) والزواج فتقول...............
حقبة الجبابرة .؟
وحدث لما ابتدأ الناس يتكاثرون على سطح الأرض ووووو أنجذبت أنظار أبناء ( الله ) الى بنات الناس وووووولأنفسهم ( زوجات ) وحسب ما ( طاب لهم ) ووووو.؟
وفي ص 23 تقول .....
خطيئة أبنتي لوط .؟
وغادر لوط وأبنتاه وووووووفقالت الأبنة ( البكر ) أي الكبيرة في السن لأختها الأصغر سنآ منها أن أبانا قد ( شاخ ) أي كبر في السن وليس في الأرض حولنا ( رجل ) يتزوجنا ووووو فتعالي نسقيه ( خمرآ ) ونضطجع معه ووووووووو.؟
فهنا أقول أن صحت هذا الكلام ورغم شكوكي الشخصية في صحتها أعتبر تصرفهن ذاك كانت ( حماقة ) وكفر ولكن ماذا كان بأمكانهن التصرف به غيره في ذلك الجبل.؟
وفي ( ص 455 ) تقول شئ لم ولن أصدقه أبدآ أن يكون هناك ( رجل ) في ذلك الزمن واليوم والى الأبد بتلك القوة ( الجنسية ) والجسدية وهو المدعو ( سليمان بن داوود ) أو النبي سليمان سوى ( التمديح ) والمبالغة له حيث تقول ..............................
زوجات سليمان.؟
وأولع سليمان بنساء غربيات ووووووفكانت له ( 700 ) زوجة و ( 300 ) محظية.؟
فهل مثل ذلك ( الفحل ) الغير أنساني كان ولا يزال يستحق ( التمديح ) من قبل قومه ومؤمنيه من الشعب ( اليهودي ) ولكن والغريب في هذا الأمر أن ( الأغلبية ) من رجال ديننا وفنانونا وحتى مثقفونا نحن ( الكورد الأيزيديين ) يمدحونه أكثر منهم.؟
حيث يصنعون له ( طائرة ) في ذلك الزمان ( المتخلف ) تكنولوجيآ وهي بأسم ( سرير ) ويركبونه مع زوجته أو عشيقته ( بلقيس ) ويتجولون حول العالم ولكن وفي حقيقة الأمر ليست هناك أية أشارة الى هذا الموضوع لهم في كتبهم و حتى في أية قصة ( غرامية ) جرت بينه وبين عشيقاته الكثيرات أعلاه.................................
سوى أشارتهم الى تلك ( الزيارة ) التعارفية التي قامت به ( بلقيس ) ملكة مملكة ( سبأ ) ومأرب اليمنية الحالية الى مملكته ( أورشليم ) أنذك ولأسباب غير معروفة كتابيآ فمن أين جاءت الينا تلك التمديحات لشخصيتين غير ( أيزيدي ) الديانة يا علمائنا ووو وووو.؟
ولكن وبعكس زمانهم ورغباتهم ( الجنسية ) أو الفحلية والمشكوك فيه لم نرى شئ من هذا القبيل في كتاب ( الأنجيل ) حيث وفي ( ص 29 ) تقول ......................
تعليم يسوع عن الطلاق .؟
وتقدم اليه بعض ( الفريسيين ) وووووهل يحل للرجل أن يطلق زوجته.؟
والى ( آخر ) صفحة وسطر وكلمة لم أرى فيه شئ مماثل أعلاه سوى التأكيد على وجود أمرأة ( واحدة ) للرجل وحتى بدون زوجة وزوج لهما وأنما أختيار حياة ( العزوبية ) وخدمة الكنيسة.؟
ومن ثم قررت قرأة وتحليل سور وآيات القرآن الكريم حيث تحدث ( سورة النساء ) فيه عن ( زيادة ) أو تعدد الزوجات بعكس الأنجيل وحسب ماهو وارد أدناه ................
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (١) وَآَتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (٢) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (٣) وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا (٤) وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا (٥) وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (٦) لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ .........................................................

وكذلك قررت التأكد من تطبيق بنود هذه السورة من قبل مؤمنيه فأسرعت الى قرأة هذه اللوحة ( الجدارية ) الموجودة الآن على ( حائط ) البقالية .............. التي أعمل فيها يوميآ وهي تحت العنوان ( أقوام العرب ونسب النبي محمد ) فرأيت فيها بأنه قد التزم ببنود هذه السورة أكثر منهم وتزوج من ( 14 ) بنت و أمرأة فقط وأسماءهن أدناه................
1. خديجة بنت خويلد
2 . سودة بنت زمعة
3 . عائشة بنت أبي بكر
4 . حفصة بنت عمر بن خطاب
5 .زينب بنت خزيمة
6 . أم سلمى ( هند ) بنت أبي أمية
7. زينب بنت جحش
8 . رملة بنت أبي سفيان
9 . جويرية بنت الحارث
10 . صفية بنت حيي بن أخطب
11 . ميمونة بنت الحارث
12 . ملك يمينة
13 . مارية القبطية بنت شمعون
14 . ريحانة بنت عمر بن خنافة...................
أعلاه وردت أو أستعملت كلمة ( فقط ) وبشكل متعمد ولأجله سأشرح السبب للقراء الكرام وبأختصار.....................................
سبق لي وفي بداية رأي هذا قلت بأنني من مؤيدي ومدافعي حقوق المرأة دائمآ ولكنني وبعد أن قرأت هذه المضامين عدة مرات وتشاورت مع نفسي ( فقط ) توصلت الى قناعة وأرجو أن لا أبالغ فيه أو أخرج عن المألوف أن صحت التعبير بأن قيام المرحوم نبي محمد بزيادة عدد ( الأغلبية ) من زوجاته أعلاه لم تكن لأسباب ( جنسية ) أو فحلية عنده كما تروج له هنا وهناك وأنما فرضت عليه ضميره وعطفه تجاه ذلك العدد ( الكبير ) من الأرامل والعانسات عندما ( قلل ) عدد الرجال عند قومه وخاصة في عدد مؤمني رسالته جراء تلك المعارك التي كانت تجري بينه وبينه أعدائه أو معارضي دعوته تلك ناهيك عن زيادة عدد اليتامى من ( الأطفال ) وبالذات أوضاع وتصرفات البنات المراهقات قديمآ وحديثآ.؟
ومن ثم قررت العثور على رأي وتفسير تؤيد وتبرر هذا العدد ( الكبير ) من الزوجات عند شخص ( واحد ) فكان الدكتور رفعت حسان المحترم أولهم وتحت العنوان أدناه يقول فيه...
مبحث تعدد الزوجات في النصوص القرآنية ....................................................

أحد الأعراف التي يُهاجم بسببها المسلمون أكثر من غيرها من قبل الآخرين من غير المسلمين هي تعدد الزوجات، والاعتقاد الخاطئ في العديد من العقول هو أن الأساسي في المجتمعات الاسلامية تعدد الزوجات. لكن هناك فقط نص واحد في القرآن يشير بشكل محدد إلى تعدد الزوجات كقانون اجتماعي، وأعطي الإذن بالزواج بأكثر من واحدة تحت ظروف استثنائية جداً وبشروط متشددة صارمة. مع أن تعدد الزوجات قد أسيء استخدامه في الثقافة (الحضارة) الاسلامية، إلا أنه قد سمح به في القرآن فقط في سياق حماية أملاك أو حقوق اليتامى وعلاوة على ذلك كانت العدالة شرطاً ضرورياً كما يدل النص التالي: (وأتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً. إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) النساء/ 2 ـ 3.
عندما أوحي بالنصوص علاه كان مجتمع المدينة الأول، المسلم قد تعرض لمشكلة اجتماعية حرجة، فبسبب موت العديد من الرجال المسلمين في الحروب بين المسلمين والمكيين غير المسلمين واهتداء النساء المتزوجات من غير المسلمين للاسلام أصبح هناك عدد كبير من الأطفال والنساء بحاجة لإعالة وعناية...................................................................................................
ولأجل كل ما ورد أعلاه وبأختصار سأعبر عن رأي الشخصي حول هذا الموضوع وأتقدم بهذا ( الرجاء ) والمقترح الى الشعب العراقي المتعدد القوميات والعقائد والأديان والطوائف المحترمون ..................................................................
وهو أن يدركوا ويتدارسوا وبجد مدى خطورة هذه ( الآفة ) التراملية والعانسية لديهم اليوم ويضعوا تلك وهذه ( الخلافات ) الشخصية والقبلية والطائفية جانبآ من أجل ( مدرسة ) الأجيال وهي ( المرأة ) من بينهم بني جلدتي من الكورد الأيزيديين ولكن بتسمية مختلفة عن ( تعدد الزوجات ) لدينا كما هو ساري المفعول ( سابقآ ) وحاليآ ومستقبلآ عند بقية القوميات والأديان أعلاه وأنما أن تكون لدينا زوجة ( واحدة ) فقط ولكن ليس بهذه السهولة كما ستعتقدون وستفسرون دعوتي هذه أيها القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص وأنما...........................................................
يجب علينا جميعآ أن نتخذ قرارآ وخطوة ( جريئة ) وتأريخية وفي مقدمتنا مجلسنا الروحاني وهو ( تحليل ) الزواج بين العديد من قبائلنا وبالذات بين ( كافة ) قبائل ( الشيخ ) ذات ( 41 ) قبيلة لكونهم من ( ماليين ئاديا ) أي من العائلة العدوية ( الواحدة ) وقبلهم تحليل الزواج بين أفراد قبيلة ( بير هسن ممان ) المظلومة من قبل بقية القبائل ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت عليه وبقية قبائل ( بير ) المماثلة لعدد قبائل الشيوخ المحترمون أعلاه وقبلها أرجو أن نتخذ قرار جماعي آخر وأهم وهو تحريم أستلام ( مهر ) البنت أو الأرملة من قبل والديها وأنما منح هذا المبلغ الحالي والخيالي لها كحصة مستحقة من أموال وميراث والديها التي خدمتهم وراعتهم ولأكثر من ( 18 ) عامآ أن صحت التعبير.؟
فأن دعوتي هذه تأتي من أجل القضاء على نتائج وسلبيات هذه الهجرة ( الجماعية ) الحالية من قبل ( الذكور ) نحو المجهول وأصتدامهم بعادات وتقاليد ( غريبة ) وبقاء الأناث مكسورات الأجنحة في الدار ووالله من وراء القصد وأن كان هناك أعتراض من جانب أية أيزيدية و أي أيزيدي كانت وكان وسيكون حول هذا المقترح الضروري ( اليوم ) و قبل الغد وأعتباره ( كفر ) وخطايا دينية أقوم به ( سابقآ ) وحاليآ وفي الغد أنشالله فعليه أن يبرهن معلوماته ( العلمية ) والعقلانية وليست بواسطة ( قول ) والكلام المنقول شفهيآ.؟
آخن في 4.8.2010 rojpiran@gmail.com