خلقنا من ( بففف ) هي أحدى أجتهادات رجال ديننا / 1.؟
تعليقآ وتأيدآ وأضافة أكثر وأكثر على هذا العنوان والمضمون المنسوب الى السيد والصحفي ( هادي دوباني ) المحترم أدناه ...........................................
http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?t=16563
------------------------------------------------------------------------------------
أرجو من القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص المحترمون أن يعيدوا قرأة وتحليل هذا العنوان والمضمون أدناه كذلك..................................................
http://rojpiran.blogspot.com/2010/03/blog-post_24.html
--------------------------------------------------------------------------
وكذلك هناك العديد من الحلقات والعناوين المشابهة في هذا العنوان أعلاه تنتقد كل ماهو خطأ فعلآ وأنا متأكد من كلامي ومعلوماتي ( 99 % ) ووالله يشهد على كل ما أريد....
أن ( الأغلبية ) من مؤمني العقائد والأديان والطوائف الموجودة والمعروفة اليوم على المعمورة وحتى في جزر ( واق واق ) الهندية يعيشون في عصر العولمة و التحضر والتطورالفكري ووضعه في خدمة البشرية حيث ومن خلال ( لمسة ) سهلة وخفيفة على زر ( النت ) ستظهر أمامنا كل شئ عنهم لأن العشرات من المتخصصات و المتخصصون الكرام بينهم قد قاموا بخدمات جليلة وعظيمة لبني جلدتهم من البشر........................
ولكن وللأسف الشديد نحن مؤمني ( العقيدة ) أو الديانة الكوردية الأيزيدية العريقة فعلآ في ( لالش / كوردستان ) وفي بقية الدول وحتى هنا ( المانيا ) وفي بقية دول ( المهجر) والمتقدمة حضاريآ كنا ولا زلنا نعيش في عصر ( الظلام ) والتأخر وليس لدينا شئ أن نقدمه للزائر الكريم عندما يسألنا عن جذورنا وأصولنا وحتى لو كان ( طفل ) صغير في العمر سوى هذه الأجتهادات الشخصية ( المضحكة ) والمبكية في آن واحد.؟
ولأجله وبصفتي الدينية ( بير ) والدنيوية التي تخولني لا وبل ( تفرض ) عليً أن أسهر وأتعب عيوني وأصابيعي من أجلهم أود أن أتقدم بعدة ( أجتهادات ) وتوجيهات شخصية الى الجيل ( الجديد ) بيننا لكونهم غير مطلعون تمامآ على ( صح ) وخطأ مضامين تلك و هذه الأجتهادات و المصطلحات الغريبة والعجيبة المتداولة بيننا ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت عليه ولحد ( اليوم ) آملآ أن يستفيدوا منه مستقبلآ....................................
بعد تفكير وتحليل وترجمة عميقة في بعض الكلمات والجمل والقصص المتداولة عندنا وخاصة حول قصة جذورنا من ( بفففف حفيد آدم ) أعلاه توصلت الى قناعة شخصية تامة بأن ذلك الأنسان الأيزيدي أو الأيزيدية ( الأول ) الذي قال ذلك الكلام كان ( ذكي ) ومتعلم فعلآ في علوم ( الأحياء ) والمكروبات المجهرية والدقيقة حاليآ ولكن ( الثاني ) أي أحفاده أجهلوا لا وبل تعمدوا الى ( تبديل ) وتغيير كلامه عن مكانه ولكي يحاولوا وبقدر المستطاع تقريبنا وأنتماءنا الى أقوام وأديان ( جديدة ) وحديثة العهد نسبة الى عراقة عقيدتنا ( أزداه ) الأيزيدية التوحيدية الشمسانية الأصيلة مع تكرار الأحترام للجميع.؟
واليكم مضمون القصة أيها القراء الكرام وبالذات الجيل الجديد بيننا وأرجو وأتمنى أن تستفيدوا منه بشئ من ( التحضر ) والتعقل الحالي بأنه من الممكن خلق ( الحياة ) خارج رحم ( الأم ) وليست بالضرورة بداخله التي كانت ولا يزال يعتقد ( الأغلبية ) منا.........
يقال ذات يوم ما قالت ( زوجة ) ذلك المرحوم أسماعيل أعلاه أنا ( الأفضل ) والأجدر كرامة وحسن وجمال منك.؟
فطلب منها ( الزوج ) أن يقوم كل واحد منهم وعلى حدى بوضع زفيره في ( زير ) الجرة والأنتظار ولمدة ( 40 ) يومآ وبماذا ستكون النتيجة.؟
ولكن كانت تلك الزوجة ( ماكرة ) وخائنة الوعد فقامت بفتح ( غطاء ) جرة زوجها قبل موعده المتفق عليه فرأيت فيه ( جنين ) وطفل بشري وفي جرتها شاهدت الملايين من المكروبات والجراثيم والحشرات وووووووووووو.؟
فقامت ب ( هز ) جرة زوجها وعادت وبعد مرور ( 40 ) يومآ المتفق عليه مسبقآ قاموا بفتح جراتهم فشاهدوا أعلاه ولكن كان ذلك الجنين ( معوق ) أو مشوه جسديآ بسبب تلك الهزة المتعمدة فقاموا بتسميته ب ( حبيب بن جرة ) وعندما وصل الى سن الرشد قاموا يتزويجه من أمرأة ماااااااااااااااااا وهم جدنا وجدتنا ( الأوائل ) يا جيلنا الجديد.؟
لالالا والف كلا يا عزيزاتي وأعزائي أن ( الجزء ) الأخير من تلك و هذه القصة كانت ولا تزال ( مفربكة ) ولكن الجزء الأول كان ( الصح ) لكونه يشير بأنه ومنذ القدم كان هناك من حاولوا ( أستنساخ ) الحياة خارج الرحم وبشكل علمي وليس الخرافي المفربك.؟
وفي ختام هذه الحلقة أجدد تأيدي وضم صوتي الى صوت الأخ والصحفي هادي أعلاه وبقية السيدات والسادة المشاركين والمؤيديين له أن يتم ( منع ) هولاء ما يسمون برجال الدين بيننا و الذين لا يعرفون شئ من ( حقيقة ) جذورهم وأصولهم سوى ( جمع ) الأموال التي أخذت منهم هذا العام هو ( 95 ) مليون دينار عراقي حالي فقط.؟
فالى أجتهادات شخصية مماثلة وأنشالله...................................................
بير خدر آري ...آخن في 22.4.2011 rojpiran@gmail.com
