الأحد، 24 يوليو 2011

بأعدام اليزيدي والصابئي والمسيحي ووو/ ४.؟

بأعدام اليزيدي والصابئي والمسيحي..........
والمسلم ( الشيعي والسني ) ووو ستستقر العراق / 4.؟
الحاقآ بمضامين آرائي السابقة من هذا العنوان أعلاه مع تغييرات بسيطة في التسمية والمضمون أشارك وأضيف أكثر وأكثر الى كل ما كتبه ونشره هولاء السادة الكرام من الكتاب وأصحاب الشأن والأختصاص في العراق وخارجه المحترمون حول قضية ( المجرم ) سلطان هاشم والآخرون من البعثيين وأستغرابهم من ( عدم ) أحتمال ) تنفيذ الحكم ( العادل ) بحقهم.؟

لحد هذه السطور القليلة أعلاه سأكون ( هادئ ) الطبع برفقتهم لكونهم قد نشروووجهوا آرائهم ومقترحاتهم القيمة الى قادتنا السياسيون الحاليون في كل من ( بغداد ) وهه ولير بشكل ( مرن ) وفلسفي وقانوني تستحق الوقوف عندهم والأعتمادهم عليهم.؟

ولكنني كنت وسأكون ولغاية …..................................................................
بعكسهم لكوني ( أعتقد ) نعم أعتقد بأن ( الوقت ) كان ولا يزال ( مبكر ) لكي أستعمل مثلهم هذا الأسلوب أعلاه في توجيه مثل هذه المناقشات وأنما ( يجب ) عليً التحدث اليهم بشكل ( خشن ) وناقد وبالذات الى قادتنا نحن ( الكورد ) والكوردستانيون الذين كانوا ولا يزالون يوقعون الأتفاقيات والمذكرات ( السرية ) والعلنية مع البعثيين المجرمون ويخدعون أنفسهم وتحت عدة مصطلحات ( براقة ) ومعسولة فقط مثل ماهو وارد بين الرموز أدناه...............................
http://www.burathanews.com/news_article_33046.html

فأختصارآ في الكلام والأضافيات على مضامين كتابنا الكرام أسأل من قادتنا نحن الكورد وأقول لهم ونيابة عن ( الآلاف ) من عوائل الشهداء والمفقودين والمعوقون وحتى ( المجنون ) المجانين من أمثالي وبالذات نيابة عن ( الرضع ) والأطفال الصغار ووصولآ الى ( كبار ) السن والعجائز عندما أعتقلوا وسجنوا وعذبوا وبوحشية لا توصف وهم برفقة ذويهم بأيدي عصابات البعث المجرم وبقيادة العشرات من المجرمون من أمثال سلطان هاشم ومن لف لفه.؟

اليس ( خيانة ) وتجارة قمتم به عندما وقعتم على ( عنوان ) تلك المذكرة ( البراقة ) فقط أنذك وما تقومون به من ( الصمت ) المشكوك فيه وخاصة أذا ما..................................
عفيتم عن هذا ( السفاح ) وهو عدم ( تنفيذ ) حكم الأعدام بحقهم وحتى حرقهم وبكل الطرق مثلما كانوا يقومون به بحق شعبهم العراق ( أجمع ) وأنتم في ( آخر ) نقطة مزعومة من مذكرتكم أعلاه تدعون بأستقلالية ( القضاء ) والرفيق المناضل ( طارق الهاشمي ) يبشر أمهات الرفاق وحسب ما هو وارد بين الرموز الألكترونية أدناه بأنه ( لا ) تغيير في موقف الرئاسة من تنفيذ حكم الأعدام بهولاء المجرمون.؟

http://www.elaph.com/Web/news/2011/7/670077.html

وفي الختام أسألكم جميعآ يا قادتنا الحاليون من ( الكورد ) والعرب والآشوريون والتركمان وغيرهم وهو هل ( أعتذر ) هولاء البعثيون من الشعب العراقي ( سرآ ) وعلنآ بسبب كل هذا ( الكم ) الهائل و التي لا ولن يحصى من الجرائم ( الحمقاء ) بحق العراقيين لكي تغضوا النظر عنهم واحدآ بعد الواحد.؟
والجواب بالطبع لالالالالالالالالالالالالا..................................................................
بير خدر آري ….سجين سياسي سابق وأبسط وأصغر ضحية من ضحاياهم الوحشية.؟
آخن في 24.7.2011 rojpiran@gmail.com