الاثنين، 23 أبريل 2012

جحوش كوردستان يكرهون بندقية برنو.؟

جحوش كوردستان يكرهون بندقية برنو.؟ بعد زيارتي الى موقع وصحيفة ( أيلاف ) الألكترونية المحترمة أدناه ….... http://www.elaph.com/Web/news/2012/4/731188.html وقرأتي وتحليلاتي الشخصية الدائمة حول قيام الرئيس العراقي الحالي ( مام ) جلال الطالباني المحترم بأهداء تلك وهذه البندقية ( برنو ) الألمانية الصنع والمركبة في دولة ( أيران ) الشاهنشاهية سابقآ.؟ الى ( نجل ) أمير دولة الكويت الجارة.؟ التي كان الرئيس العراقي الأسبق والدكتاتور الأرعن صدام حسين ( 1979 – 2003 ) يستعملها في عدة مناسبات تمديحية له.؟ تذكرت فورآ حقيقة ومضمون تلك وهذه الأغنية ( طارق ميفانى منو ) التي غناها ولا تزال مشهورة في منطقة جبل ( شنكال ) الشامخ 120 كم غرب محافظة نينوى العراقية الحالية.؟ بسبب قيام أحد البيشمه ركه بين صفوف وقوات ( البارتي ) أنذك و وهوالمرحوم الآن …...................في نهاية عام ( 1973 ) بتسليم نفسه الى أزلام النظام البعثي العروبي العنصري هناك وأنذك مع بندقيته ( برنو ) رمز الرجال النشامة والنضال.؟ وتبديله ببندقية ( كلاشنكوف ) الروسية الصنع.؟ فغن به أحد الشباب بسبب خيانته ولحد اليوم ( صداه ) تلك الخيانة والبندقية المهمة تسمع فوق كل صخرة وشجرة في جبله الأشم.؟ ففي نهاية كلامي هذا أقول لسيدي ورئيسي الحالي ( مام ) جلال الطالباني المحترم......... لست بصدد ( الأعتراض ) على تكريم ضيفك المحترم.؟ ولست بصدد ( أرضاء ) حكومته وشعبه المحترم بسبب تلك ( الحماقة ) التي قام به ذلك الدكتاتور وجيشه المعروف ب ( لعس ) وتقبيل أحذية الجيش الأميركي أنذك.؟ عندما غزوا دولتهم وبشكل غير قانوني وووووووووووووووووووووو.؟ ولكن سيدي الرئيس كان بأمكان جنابك منحه ( 19 ) بندقية كلاشنكوف وسمينوف نسبة الى ( رقم ) دولتهم التي حولها ذلك المقبور صدام الى محافظة رقم ( 19 ) في العراق.؟ وليست هذه البندقية برنو وللأسباب التالية أدناه ….................... 1.أن الشعب الكوردي والكوردستاني وجيشه ( بيشمه ركه ) الأبطال أستعمله قبل ( العرب ) وجيوشهم المغيرة عليهم ولأكثر مرة وبأسلحة أخرى وأن كانت لديهم بعضآ منهما.؟ فليس غريبآ أن وصلتهم عن طريق ( الخيانة ) والجحوش فيما بين الأعوام ( 1961 – 1975 ) في تلك الفترة وهذه البندقية أحداهن.؟ 2.مهما كان تصرفات ذلك الدكتاتور المجرم السفاح ( صدام ) ومجموعته بحق شعبك العراقي عامة والكوردي خاصة.؟ فأن كافة أغراضه وحتى ملابسه ( الداخلية ) ملك الشعب أسوة ببقية الدول وليس من حقك أن تهديه الى ( خارج ) العراقي وشعبه ومهما كانت وستكون الحجج.؟ 3.وأخيرآ سيدي الرئيس أعتذر منك وأقول بأن قرارك هذا ( خطأ ) وخطأ ومرفوض من جانبي ولكنها مقبول من جانب المرحوم ( أبو طارق ) وأتباعه الخونة في منطقة شنكال اليوم.؟ فأختتم رأي الشخصي الدائم هذا بترديد أغنية طارق ميفانى منووووووووووووووووو بير خدر شنكالي آخن في 23.4.2012 rojpiran@gmail.com