الجمعة، 5 يوليو 2013

ملحمة مزار جيلميران المقدس...

ملحمة مزار جيلميران المقدس.؟ سبق لي ولأكثر من ( الرجاء ) والطلب والأقتراح و الشرح والتوضيح والتعليق والتعقيب الى و من ( البعض ) من السادة والزملاء من بين ( الكورد ) الأيزيديين والشنكاليين خاصة من الذين كانوا ( بيشمه ركه ) والكتاب والكوادر الحزبية والسياسية والأدارية كانوا ولا يزال البعض منهم أحياء وأصحاء والحمدالله ف و مابين الأعوام ( 1971 – 1975 ) عملوا و يعملون في مقر ولجنة محلية ( شنكال ) سنجار 120 كم غرب الموصل للحزب الديمقراطي الكوردستاني وفي بقية المقرات والقوات والمفارز والتنظيمات ( السرية ) والعلنية و المناضلة هناك ولكن .؟ أعتذر من السادة والزملاء في ( مقر ) الفرع السابع عشر الحالي والمناضل هناك وخاصة من قسم التنظيم والأعلام بسبب ( عدم ) حضوري وعدم تطبيق وتنفيذ وعودي معهم في شهر ( آيار ) الماضي والعودة الأضطرارية الى هنا ( آخن ) بسبب العمل وشروط اللجؤ.؟ حيث قد وعدتهم القيام بترتيبات ضرورية ومستحقة لتذكير وأحياء وتجديد هذه المناسبة الشبيهة لا وبل المماثلة وفي مثل هذا اليوم ( 7 / 7 ) الى العديد من الملاحم البطولية الفعلية التي جرت في جبال وسهول ( دولة ) أقليم كوردستان العراق الحالية وأبان ثوررة ( 11 / أيلول ) 1961- 1975 ) القومية والتحررية الكوردية والكوردستانية وبقيادة البارزاني مصطفى الأب.؟ وكذلك أبان ثورة ( 26 / كولان ) أيار 1976 – 1991 القومية والتقدمية بقيادة البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني الأبن.؟ عند القرأة والتصفح صفحات ولمضمون كتاب ( شنكال / كوردايه تي / ته رحيل / ته عريب ) الأحساس والنضال الكوردي القومي والترحيل والتعريب الأجباري في يوم 1 / 8 / 1975 لصاحبها السيد والزميل ( وصفي حسن رديني ) المحترم........................ سنرى فيه أسماء ( العشرات ) لا وبل المئات من الشنكاليين ( أيزيديين ومسلمون ) كانوا قد أنظموا وأشرفوا وشاركوا وأستشهدوا وناضلوا ولا يزالون يناضلون هناك ومن أجل ( الحق ) والتربة والقومية الكوردية والكوردستانية وحزبهم الطليعي البارتي هناك........................... سبق لي ووضحت وأكرره ( الف ) مرة ومرة ( اليوم ) بأننا نحن الأيزيديين ( لالالالالالا ) نستحق ولالالالا نصلح لقيادة شئ ماااااااااااااااااااا ومنذ ( كتابة ) وتطبيق بنود أتفاقية سايكس – بيكو لعام 1916م ولحد اليوم لكوننا ( جهلة ) علميآ و قوميآ ودينيآ وعشائريآ وسياسيآ.؟ بعد ( توقيع ) وأعلان بيان الحادي عشر ( 11 / آذار ) لعام 1970 بين البارزاني الأب والحكومة العراقية ( أحمد حسن البكر ) وبقية البعثيون من جهة أخرى.؟ تفاجأت الدوائر وأوكار وجحوش ومرتزقة البعث وخاصة القومجية والعروبية وتجار القومية والدين هناك بوجود الآلاف من المنتمين والمؤيديين للبارتي في شنكال.؟ بدأت وفورآ ومن أول اليوم للأعلان ( اللعبة ) والمكر والخباثة والخيانة والأغتيالات عند البعثيين وأغتيال الشهيد ( بابير مندوكا ) خير المثال على لعبتهم القذرة تلك ولحد اليوم.؟ رتبوا ودبروا لحدوث ( معركة ) دموية قاتلة و مؤسفة بين عشيرتين أيزيديتين ( جيلكا ) وال خلي المهركانية / جوانا في قصبة وبلدة شنكال في نهاية عام 1971 ….......................... تم تشكيل ( قوة ) شنكال ومؤلفة بأكثر من ( 500 ) بيشمه ركه وأبطال ومناضلون بأمرة الشهيد الحاج ( علي ) الخشولي والبيشمه ركه المرحوم ( خديدا ) بسي الجيلكي في قمم وجبل شنكال الشامخ وخاصة قرب ( مزار ) جيلميران المقدس أعلاه.................................... يعتقد ويتوهم ويمدح ( الأغلبية ) منا ولحد اليوم.؟ بأن مقتل ذلك ( القائممقام ) الحكومي ( غانم أحمد العلي ) في يوم 7 / 7 / 1972 وفي الجهة الشمالية من الجبل وتحديدآ في قرية ( كه ترى ) كانت رغبة بارتية وحزبية وجماهيرية.؟ أن العكس هو ( الصح ) فلم تكن رغبتهم وأنما كانت ( خطة ) ومؤامرة أخرى ومماثلة أعلاه دبرها البعثيون العروبيون والبعض من أعوانهم وعملائهم وجحوشهم القريبون هناك.؟ تم قتل ( القائممقام ) وبعضآ من أفراد الشرطة ودفاعآ عن ( النفس ) من جانب البعض من التنظيمات والبيشمه ركه والشهداء فيما بعد هناك.؟ أستغلت الحكومة وبتحريض من العروبين وتجار القومية والدين بين اليزيدية.؟ جمعت وتحشدت وأرسلت ( الآلاف ) من الجنود و القوات العسكرية البرية الى ( مقر ) ومعسكر لواء ( 29 ) أسفل بلدة شنكال.......................... في صباح يوم ( 18 / 7 / 1972 ) وحسب ما أعتقد وسبق لي وترجأت وطلبت المساعدة والتأكد من صحة هذا التأريخ ولكي لا أقع في خطأ رجاء …............................. لكوني لم أكن أنذك ( بيشمه ركه ) رسمي وأنما كنت ( قريب ) عنهم وعن المعركة بسبب وجود ( العديد ) من أفراد عائلتي عائلة ( بير ده بلوش ) الأول معهم وشاركوا في ( أدارة ) وتوجيه وأنجاح تلك المعركة الفولاذية والنموذجية حقآ.؟ تكبدت تلك القوات الحكومية العسكرية البرية والمدفعية والجوية ( الأسناد ) وبشهادة أحد جنودهم وشخص مستقل ( العشرات ) لالالا وبل المئات من الخسائر البشرية والمادية ناهيك عن ( الهزيمة ) النكراء وهم وأعوانهم ومرشديهم من أمثال …..........يلوذون بالفرار تاركين ورائهم جثتهم وأحذيتهم وحتى ( خاجي ) العبائة التي أختفوا تحته.؟ في الختام أرجو وأطلب من ( الفرع 17 ) للبارتي المناضل في شنكال وخاصة قسم الأعلام تذكير هذه المناسبة في وسائل الأعلام المتوفرة تحت أيديهم حاليآ وأعطيهم وعدآ آخر وعند أقرب الفرص وتحسن الظروف الشخصية والعائلية لي تذكير وتجديد وأحياء هذه الملحمة وقرب مزار جيلميران المقدس ومستقبلآ وأنشالله …............... بير / خدر عصمان دبلوش الجيلكي آخن في يوم 5.7.2013 rojpiran@gmail.com http://rojpiran.blogspot.de/ http://www.facebook.com/pirxidir.celki