الخميس، 27 فبراير 2014

قطع المياه عن الزراعة أسؤ من الداعش.؟

قطع المياه عن الزراعة أسؤ من الداعش.؟ قبل أيام قليلة ماضية من الآن حذرت وأنتقدت ( جميع ) القيادات والوزارات العراقية وفي مقدمتهم وزارة الزراعة في ( أربيل ) قبل بغداد من وجود خطر قادم على الحقول والأراضي الزراعية بسبب زحف وتجمع المواد البلاستيكية ( نايلون ) السامة.؟ منذ أكثر من شهرين مضت وستمضي وأكثر وفي كل ( مسرحية ) وعام بعد عام السقوط ( 2003 ) هناك وستكون هناك جدل دائم وستجري بين الحكومات المركزية المتعاقبة في ( بغداد ) والمتمثلة اليوم برئاسة السيد ( نوري كامل ) المالكي المحترم.؟ وحكومة ( الدولة ) أقليم كوردستان العراقي الحالي والمتمثلة برئاسة السيد نيجيرفان البارزاني المحترم والشبه مستقلة عن بغداد ومن جميع النواحي والموارد والمقومات الحياتية وقبل أكثر من ( 23 ) عامآ من الآن.؟ أن لم تكن هناك ( بدعة ) وخدعة دينية وسياسية قديمة وجديدة تسمى ( الأخوة ) الكوردية – العربية أو عدم تجزأة الدولة العراقية السابقة.؟ أمس أستمعنا الى مضمون خبر ( مضحك ) ومبكي في آن واحد مفاده بأن وزارة المواصلات العراقية في بغداد قد قررت ومن طرف واحد ( منع ) بعض الخطوط الجوية الأجنبية مثل ( جيرمانيا ) وغيرها من دخول الأجواء العراقية لكي لا تهبط في المطارات الدولية في كل من العاصمة للدولة الكوردية القادمة وقريبآ وجدآ ( هه ولير ) ومدينة التضحية والفداء السليمانية القاهرة بوجه كل ( دكتاتور ) جديد في بغداد.؟ لكن والمثير في هذا الصدد قد أستمعت الى بعض الآراء الشخصية والغير رسمية في كوردستان دعوا الى ( رد ) مماثل و الأسؤ تصرفآ منهم وهو ( قطع ) المياه وسد السدود الواقعة في ( السهول ) والجبال الشمالية الكوردية والكوردستانية الجغرافية والوطن بوجه ( الأنسان ) العراقي وعامة ومهما كان وسيكون فهو أنسان.؟ هذا هو ( لب ) الموضوع لكي أكتب وأنشر رأي الشخصي الدائم هذا اليوم والى الممات ومهما كانت وستكون النتيجة لكوني كنت وسأكون مع الحق............. مساء الأمس أستعمت وحللت مضمون وكلام وتصريح ( جديد ) قومي ومهم وضروري ومنصوب الى ( البيشمه ركه ) الرئيس مسعود البارزاني المحترم...... يوصف كل ما جرت وتجري وستجري في ( بغداد ) المركز من المسرحيات القومية والدينية والطائفية بحق شعبه الكوردي بالحرب ضدهم.؟ فقلت سابقآ وحاليآ ومستقبلآ لسيدي البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني..... لالالالالالالالالالالالالا والف كلا للتهديد وقطع المياه عن الشعب العراقي المظلوم بأيدي حكامه المتعاقبة ومنذ عام ( 1923 ) ولحد اليوم.؟ فأن ما كانت تسمى بالدولة العراقية الموحدة ( سابقآ ) نعم سابقآ.؟ قد تمت تقسيمهما الى أكثر من ( 7 ) أقاليم قومية ودينية وطائفية ( سنية – شيعية ) كوردية – تركمانية - آشورية ومنذ عام ( المهزلة ) وسعل ولسع ( الأحذية ) الأميركية في مثل هذه الأيام من عام ( 1991م ) وفي ( خيمة ) الذل والمهانة ( الصفوان ) البعثية الصدامية العسكرية العراقية - الكويتية.؟ في الختام سأكرر مضمون مقولة ومثل كوردي اللغة والمعاني لك سيدي الرئيس مسعود البارزاني المحترم حيث تقول ...... ده و خوستن وه كوتك فه شارتن ناااااااااااااابت.؟ أي أن طلب ( اللبن ) الشنينة والخجل وأختفاء الطاسة غير ممكن.؟ أي بمعنى وهذا ليست ( تملق ) وتمديح لشخصك الكريم وهو وأن كنت قد ضمنت وفعلآ رأي وموافقة الدول ( الكبرى ) وصاحب العلاقة والأختصاص وفي مقدمتهم أميركا حول أعلان الدولة الكوردية ( كوردستان ) وبقيادتك الضرورية والمستحقة العائلة والنضال والتضحيات وفي مقدمتنا ( الأب ) الروحي للحركة القومية والتحررية الكوردية والكوردستانية ( البارزاني ) الخالد.؟ فأعلنها في يوم ( 21 ) نوروز القادم ومهما كانت وستكون ( الرد ) القادم في كل من بغداد وطهران ودون التهديد وقطع المياه ومد يد العون من أنقرة وغيرهم.؟ بير خدر الجيلكي دهوك في 27.2.2014

الاثنين، 24 فبراير 2014

زحف النايلون أسؤ من زحف الداعش على العراق.؟

زحف النايلون أسؤ من زحف الداعش على العراق.؟ منذ وصولي الى أرض ( لالش ) كوردستان العراق الحالي في بداية هذا الشهر ( 2 ) الحالي ولحد اليوم ( الأثنين ) ولحين................. وجولاتي المكوكية والشخصية والعائلية الى بلدتي ( شنكال ) الحبيبة والمظلومة بأيدي أهلها وقبل أيدي الآخرون ومن عدة الجوانب ووصولآ الى ( العاصمة ) بغداد......... شاهدت الملايين من الأكوام لقناني وعلب ( نايلون ) أو بلاستيك للمياه والمشروبات الغازية الغير صحية والعشوائية الصنع وهي مرمية على الأرصفة والطرق الخاصة والعامة وخاصة على الأراضي والحقول الزراعية هنا وهناك.؟ هنا لست بصدد أبراز نفسي كخبير ومختص ومحلل كيمياوي الشهادة وأنما ( كاتب ) وناقد عام بوجه كل ماهو ( خطأ ) ومؤيد ومشجع لكل ماهو ( صح ) ولصالح الجميع............. في الختام ولضيق الوقت وضعف ( الكهرباء ) والخطوط الألكترونية قلت وأقول للشعب العراقي العظيم وأجمع بأن هذه المجموعات من ( جرذان ) الداعش الزاحفة على أراضيكم ومن جميع الجهات هذه الأيام ليسوا سوى ( جعش ) وجحوش أميركية التوجيهات والتدريب في كهوف ( تورا بورا ) الظلامية والسعودية – القطرية – التركية – الأيرانية الدعم الطائفي والمادي وفي مقدمتهم ( أيتام ) البعث الفاشي المقبور.؟ مع توجيه ( النقد ) الى العشرات من الشباب ( الكورد ) المخدوعون قوميآ ودينيآ وسياسيآ من الذين أنظموا الى هولاء الجرذان تحت مظلة ( جهاد ) النكاح ناسين ومنكرين بأن هذه المجموعات هم الذين قصفوا ( حلبجة ) الشهيدة وجميع قرى وجبال كوردستان ( الطاهرة ) بأبشع الأسلحة الكيمياوية ومن خلال ( آية ) الأنفال القرآنية.؟ أن وجود هذه الكميات من المواد ( السامة ) من القناني والعلب البلاستيكية ( الزاحفة ) رويدآ رويدآ على الأراضي الزراعية العراقية وعمومآ ( ناقوس ) خطر وآخر وأسؤ من زحف الداعش ومن لف لفهم وأن دل على شيء فيدل على وجود ( الفساد ) الأداري والمادي الفعلي في ( جميع ) وعموم الوزارات العراقية الحالية وفي مقدمتهم وزارة الزراعة................... بير خدر الجيلكي دهوك في 24.2.2014