الثلاثاء، 1 يوليو 2014

كل شئ الأ نفط كركوك.؟


كل شئ الأ نفط كركوك.؟
أن ( الأغلبية ) من المؤرخون والكتاب والصحفيون والأعلاميون ( العرب ) وخاصة القومجيون والمؤجرون هنا وهناك أنكروا وينكرون ( كل ) شئ يتعلق بالشؤؤن والحقوق والقضية الكوردية العراقية ومنذ نهاية عام 1961م ولحد اليوم.؟
فأن السيد ( غسان ) أحدهم وهو يحاول ومن خلال هذا العنوان والمضمون له أدناه …...
تبيض وجه ذلك ( الثعلب ) الخبيث وبطل تحرير الحفرة ( صدام ) حسين المقبور وزمرته البعثية العروبية الشوفينية ( الماكرة ) وبعد أكثر من ( 35 ) عامآ من الدجل والكذب والقتل وبعدة وسائل غير أنسانية كانوا قد قاموا به وفعلآ بحق الشعب الكوردي والكوردستاني في ما كانت تسمى ( العراق ) الواحد والقائد الواحد والجيش الواحد ووووووووو.؟
بأنه كان قد أخبر السيد والبيشمه ركه الرئيس ( مسعود ) البارزاني في نهاية عام ( 1991م ) بأنه لم يضع ( السم ) في كأسه للشاي لأنه ليست من طبعه وضع السم في حصة الضيوف.؟
ناكرآ بأن الذين حاولوا وفشلوا في ( أغتيال ) والده المرحوم الخالد ( البارزاني ) مصطفى في نهاية عام (1971م ) لم تكن بتخطيط وتوجيه من ذلك المقبور وزمرته ومرتزقته وجواسيسه وتحت مظلة ( العمامة ) العربية والأسلامية أدناه.؟
حيث يحاول التهرب وعدم قول الحقيقة ( الناصعة ) البياض و يضرب ( عرض ) الحائط يمينآ ويسارآ بأن مدينة ( بابا كركر ) كركوك كوردية الجغرافية والسكان وفعلآ لكنه يحاول ( زرع ) فتنة قومجية طائفية وبأسلوب كتابي هادئ بعدم تسليمها الى أصحابها ( الكورد ) الشرعيون ومن جانب أية ( حكومة ) عراقية عربية شيعية – سنية قادمة كانت وستكون لكونها ( منبع ) وجود الدولة الكوردية ( كوردستان ) القادمة وقريبآ جدآ.؟
ولأجله قلت وأقول لهذا الكاتب العربي والعشرات من أمثاله أن ( البارزاني ) مصطفى الخالد وعندما وصف هذه المدينة كركوك ب ( قلب ) كوردستان النابض.؟
أو ما وصفها المناضل ( مام جلال ) الرئيس ب ( قدس ) كوردستان.؟
لم ولن يقصدوا وجود ( النفط ) والمال فيه و مثلكم ومثل خبرائكم وتجاركم من الأجانب وأنما كانوا قد قصدوا و سيقصدون ( التربة ) والشعب الكوردي والكوردستاني الأصيل على هذه البقعة الأزلية المنورة هما ( قلب وقدس ) كوردستان الكامل.؟
أنتهى مفعول وقيمة تلك الفكرة ( الخاطئة ) السابقة بوجود ( الذهب ) الأسود في كركوك أو في منطقة ( عين زالة ) الكورديتين الأصول و الجغرافية وبعد الآن.؟
لأن ( جميع ) قمم وسهول ووديان كوردستان الكبرى تمتلك ( اليوم ) والى الأبد العشرات والعشرات من ( الخزائن ) والسبائك و الخيرات والمعادن الثمينة وأكثر من النفط قيمة.؟
كفى ( التحريض ) والدجل والفتن الطائفية أيها العروبيون وعودوا الى رشدكم وأطلبوا من شبابكم وجيوشكم ( الخائفة ) من ظلالها وقبل ظلال ( الداعش ) الأرهابي ومن لف لفهم أن يسلموا ( كل ) شئ وكل ذرة وتربة كوردية وكوردستانية ( طاهرة ) الأصالة الى البيشمه ركه الأبطال الذين ينتظرون سماع ( كل ) كلمة وقرار وبشرى أنسانية وبشكل سلمي بتحرير هذه المناطق ( المحتلة ) بأيديكم ومنذ أكثر من ( 1000 ) عامآ مضت عليكم في ( أرض ) لم تكن ولن تكون لكم سوى ( الأنفال ) وتحت مظلة ( الدين ) الواحد والأخوة الكوردية – العربية وغيرهما من تلك وهذه الشعارات البراقة وليست الأ..............
خذوا ( نفط ) كركوك لكم وتعاملوا به تجاريآ وطمعآ وزيدوا من فسادكم وسرقاتكم الأدارية والحكومية المتلاحقة ولكن وقبلها أعطوا لنا ( التربة ) والأسم والشعب ( الكوردي ) والكوردستاني فيه ولكي نسرع ونعلن وقبل عام ( 2016م ) عن وجود دولتنا ( كوردستان ) جنبآ الى جنب ( 22 ) دولة عربستان وأسلامستان يا السيد غسان المحترم.........
بير خدر الجيلكي
أنكا في 1.7.2014