ثورة
أيلول ثورة وجود الكورد.؟
تمر
علينا نحن (
الأغلبية
) من
الشعب الكوردي والكوردستاني وبجميع
عقائده وأديانه وطوائفه المتآخية وفي
عموم (
كوردستان
) أو
الدولة العراقية الحالية ذكرى مرور (
53 ) عامآ
على بدء وشرارة تلك وهذه الحركة والثورة
( 11 / 9 /
1961م
) ولغاية
يوم وتوقيع تلك الأتفاقية الخيانية
العربية والأسلامية والطائفية (
السنة
) والشيعة
بحق أخوتهم (
الكورد
) المسلمون
والمعروفة بأسم أتفاقية (
الجزائر
) العاصمة
في يوم 6
/ 3 / 1975م.؟
حيث
وبعد سقوط تلك الأنظمة الملكية العراقية
( 1921 –
1958م
) وأعلان
النظام الجمهوري فيها وبقيادة وزعامة
عبد الكريم قاسم تولي (
رئاسة
) الجمهورية
وأصدار العفو العام.؟
عاد
( الأب
) الروحي
للبارتي والحركة القومية والتحررية
الكوردية والكوردستانية من بلدان المهجر
مثل (
أيران
) والأتحاد
السوفيتي سابقآ.؟
لكن
تلك الأنظمة العراقية العروبية العنصرية
العارفية ومن ثم البعثية العفلقية البكرية
الصدامية المقبورة وأنذك.؟
أجبرت
البارزاني الخالد وبيشمه ركته الأبطال
قيادتها وبدون رغبة منهم في بدء وأشعال
تلك الثورة وبعد أن قامت تلك القوات
العسكرية العراقية البرية والجوية بقصف
وتدمير العشرات من قرى كوردستان وعلى طول
حدود يقدر بحوالي (
1000كم
) ومن
منطقة جبل (
شنكال
) غربآ
وخانقين شرقآ وزاخو شمالآ مثلما أضطر (
اليوم
) نجله
البار (
مسعود
البارزاني )
وبيشمه
ركته الأبطال (
تجديد
) هذه
الثورة النموذجية ضد قوات (
الداعش
) الوحشي.؟
فزينوا
أنذك واليوم يزينون (
أغلبية
) تربة
وصخور وأشجار كوردستان بدمائهم الزكية
فداء من أجل (
وجود
) شعب
أسمه الكورد ودولة قادمة أسمها
كوردستان......................
فتحية
والف التحية الى (
روح
) البارزاني
الأب مصطفى ولأرواح (
جميع
) شهداء
الكورد والكوردستانيون هنا وهناك بهذه
المناسبة القومية الخالدة والى الأبد.؟
مع
( تجديد
) وتذكير
الف والف (
العهد
) والوفاء
والأخلاص للبارتي ورئيسه البيشمه ركه
الحالي (
مسعود
البارزاني )
وجميع
بيشمه ركته الأبطال المرابطون (
اليوم
) وعلى
خطوط المقدمة والتماس مع الدواعش المجرمون.؟
أن
أبقى والى (
الأبد
) ومن
بلدان المهجر والغربة (
المانيا
)
المحترمة.....
في
( الأنذار
) وتلبية
النداء الطلب والحضور الفوري وعند الحاجة
ولا سامح الله الى (
لالش
) شنكال
وجميع أراضي كوردستان الطاهر وتقديم (
الغالي
) والنفيس
وهو (
الروح
) والدم
وكل ما أملكه في الحياة من أجلهم قربانآ.؟
لكوني
( بيشمه
ركه )
وأفتخر
أن أبقى (
أصغر
) وأبسط
بيشمه ركه في صفوفهم والى الممات.؟
بير
خدر شنكالي
المانيا
في 11.9.2014
