الجمعة، 16 أكتوبر 2015

هل أن الأنبياء كانوا جواسيس فضائية.؟


هل أن الأنبياء كانوا جواسيس فضائية.؟
تعليقآ وأضافة رأي وأعتقاد وتحليل شخصي على مضمون هذه المعلومة الفضائية ( الجديدة ) والبسيطة والقليلة والصغيرة وليست سوى ( قطرة ) مياه ومن بحر كبير أو ذرة رمل من الصحاري وليست الأخيرة للبعض من السيدات والسادة الكرام وحسب ماهو موجود وأدناه
بأنهم قد شاهدوا مجموعة من الأجسام ( الغريبة ) وهما تطوفان في الفضاء والكواكب البعيدة جدآ عن كوكبنا ( الأرض ) هذا ولأجلهم وتزويدهم بتسمية ( سرير ) وهي آله فضائية طائرة و أيزيدية كوردية اللغة وليست ( بساط ) أو المكنسة الفضائية العربية اللغة أو غيرهما من التسميات اللغوية هنا وهناك وهذه التسمية ( سرير ) التي يمكنني الأعتماد عليه وحسب لغتنا وفلسفتنا الدينية والدنيوية نحن الأيزيديين وهي منسوبة الى ذلك النبي ( سليمان ) بن داود اليهودي وزوجته الملكة ( بلقيس ) اليهوديتين التدين أو المسيحيتين أو المسلمين التدين وقبلهم الأيزيديتين التدين وبآلاف السنين وكل منهم وحسب مصالحه الشخصية والدينية والدنيوية وفقط.؟
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص أن مضامين هذه المعلومة الفضائية وقبلها مثل الصحون الطائرة والجاثمة على الأرض وهنا وهناك قد دفعني الى مشاركة هولاء العلماء الأجانب والبدائيين وجدآ عن كل ما بدأوا به ومنذ بداية القرن ( 20 ) الميلادي هذا آملين التوصل الى ماهي حقيقة هذا الفضاء الواسع الكثير والكبير المعلومات وذكرني بمقولة دينية ودنيوية ومتداولة وكثيرآ بيننا ورغم كوني ( أنسان ) وعلماني وملحد وأن صحت التعبير وهي منسوبة الى أحد شيوخنا وفيلسوفنا ( فخرالدين ) أبن أزدين الأمير والكبير والراحل التي عاش في القرن ( 6 ) الهجري وأبان حكم وعهد الشيخ عدي / شيخادي الثاني.؟
عندما أعتقد بأنه قد ( ختم ) الدراسة و حصل على جميع العلوم و المعلومات في ( الأرض ) وأراد الصعود الى السماء من أجل الحصول على معلوماته وجميعآ.؟
طلب منه أحد الملائكة أن يذهبوا الى حافة البحر وشاهد ( سنونو ) عصفور صغير قد هبط على الماء وأخذ منها ( قطرة ) ماء من أجل الشرب أو لصغاره وكما هو عادة أغلبية العصافير والطيور وفي كل مكان …..........................
سأله الملك هل أن هذا العصفور قد حمل معه الكثير من الماء.؟
فضحك الشيخ فخر وقال لالالالالالالالالالا شئ سوى ( قطرة ) ماء من هذا البحر الواسع.؟
فقال له الملك وأنك كنت ولازلت و لم ولن تستطيع حمل جميع العلوم الأرضية سوى القليل فكيف لك تريد الصعود الى السماء من أجل حمل جميع معلوماته.؟
لنبدأ بقصة ذلك الملك اليهودي ( سليمان ) وزوجته اليمنية أو ملكة ( سبأ ) بلقيس وحسب ماهو وارد في موروثنا ( المنقول ) من الآخرون بأستثناء كلمة ( سرير ) الطائر وليست بساط ومكناس العربيتين اللغة بأنهما كانا يطوفان به المعمورة أضافة الى التكلم مع الطيور / هدهد والعصافير والجن وغيرهما كثيرة القصص الخيالية والتمديحية والمبالغة فيهما و بشكل خاص.؟
السؤال وهل وفعلآ وهناك دليل بأنهم كانوا وقبل أكثر من ( 3 ) آلاف سنة ومن الآن وأكثر يركبون ( سرير ) بساط أو مكنسة أو صحن طائر وكيف يعقل وهذه الصور وأدناه ومثلآ.......
وهذه وأدناه
وهل هناك شئ أسمه ( الأسراء والمعراج ) الفضائي المماثل قد ركبه ذلك النبي العربي المرحوم ( محمد ) وصعد به الى السماء السابعة.وعاد الى المكة في نفس الليلة والمسافة بين السماء السابعة وكوكبنا الأرض هذا تقدر وبأكثر من ( الف ) ليلة بشرية حالية؟
كذلك وقبله صعد النبي المسيحي المرحوم ( عيسى ) بشئ مماثل الى السماء وحضن والده الله.؟
كذلك ( عصاء ) ذلك النبي اليهودي المرحوم ( موسى ) ومجادلته مع الرب وفوق جبل طور.؟
هل ويمكنني القول وأن صحت و عثرت على تلك ( سرير ) في مملكة سبأ اليمنية والمعراج أو الأسراء الفلسطينية والعصاء أو المكنسة الأسرائيلية وغيرهما كثيرة ( النقل ) والسرقة من الآخر وفي يوم ما وبعد ( 50 ) عامآ ومن الآن.؟
بأن ( جميع ) هولاء الأنبياء والرسل والشيوخ التسمية عندنا نحن الأيزيديين وقبل اليهود والمسيحيين والمسلمون أصحاب الكتب السماوية ( 3 ) و المدعاة وغيرهم كثيرة الأعتقادات والعقائد والأديان والطوائف وعلى المعمورة وأجمع وليرحمهم الله بأنهم كانوا وليسوا سوى ( جاسوس ) ومخابرات ومدرسون قد أتوا من خارج كوكبنا هذا ومن أجل تعليمنا ووهمنا وعندما أنتهى ( صلاحية ) العهد والأتفاقية هناك قد عادوا الى أهلهم ودوائرهم وعندما تحين الوقت سيطالبون بحصتهم من ( تدمير ) وآثار وغنائم كوكبنا هذا وأقوامهم ومن خلال ( شر ) وحماقة الداعش الحالي والماعش القادم اللتان ستسببان وتشجعان الدول الكبرى ( أميركا ) وروسيا وقبلهم كوريا وأيران وغيرهم بأشعال وأستعمال أسلحتهم الكارثية بحق البشرية الحالية وأعادتهم الى نقطة الصفر والبداية وعودة أنبياء آخرون الى كوكبنا وبصفة ( جاسوس ) فضائي ومن أجل تعليم ( عاجوج وماجوج ) صغيرة العقل والأجسام وحسب ما يقال ومنذ زمن بعيد بأن الأنسان القادم وبعد ( الطوفان ) والكارثة البشرية القادمة سيحملون هذا الأسم وسيجلسون تحت ( ظل ) نبتة الحمص الصغيرة القامة والأطول منهم وسيقولون كان أسلافنا ( البشر ) الكبير الحجم الحالي يقلعون هذه الأشجار ( نبتة ) الحمص بيد واحدة وفقط.؟
بير خدر الجيلكي
المانيا في 16.10.2015