الاثنين، 4 يناير 2016

باتزمي ليست عيدآ لجميع الأيزيديين.؟


باتزمي ليست عيدآ لجميع الأيزيديين.؟
سبق لي وعلقت ووضحت وحذرت السيد ( فرامز غريبو ) من أستعمال بعض الكلمات الغير مؤدبة بحق ( جميع ) أفراد وعوائل عشيرته جيلكا في شنكال والأغلبية منهم هنا ( المانيا ) وفي بقية البلدان الذين عارضوا ورفضوا وسيرفضون تقويمه ( الفاشل ) والغير صحيح بمباركة هذه المناسبة الشمسانية التي ويجب أن تصادف ومابين الأيام ( 21 – 31 / 12 ) الميلادي الحالي وليست بعدهما وبأكثر من ( 10 ) أيام أي في منتصف الشهر ( 1 ) الميلادي.؟
لكن وبكل أسف كان ولا يزال مستمرآ على فكره وشتائمه الغير مؤدبه بحق أهله والغريب في هذا الأمر أن السادة المشرفون على موقع وصحيفة ( بحزاني نت ) وحسب ماهو موجود وأدناه وقبل الآن وبعد الآن يصفقون له ودون حذف هذه الكلمات ومثلما سمحت لهم ولكن.؟
نعم وسأختصر الكلام والتوضيح لكونهم سائرون في نهجهم الخطأ وسأستمر ومعي الأغلبية من عشيرتنا جيلكا وفي شنكال بالذات على نهجهنا الصح وقلت وسأقول له وأدناه …..

1.أن هذه المناسبة وكلمة ( باتزمي ) بالذات لم تكن ولن تكون لجميع الأيزيديين ومع كل الأحترام لهم والسبب معروف لديك يا السيد ( فرامز ) وأنت الأدرى مني لكنك تنكر قول الحقيقة وهو وبعد وصول وأستقرار ذلك الشيخ والمرحوم ( عدي بن مسافر ) الأموي الى معبدنا لالش النوراني حوالي عام 470 للهجرة المحمدية والتي كانت موجودة ومعروفة بين ( جميع ) الأيزيديين وبأكثر من ( 1000 ) الف عام.؟
قد الغي وبعثر الأغلبية من عاداتنا وتقاليدنا ومناسباتنا الدينية والدنيوية الشمسانية العريقة وهذا العيد باتزمي الشمساني البيراني أولهم ولكن وبأصرار من قبيلة بير بقيت وستبقى.؟
فكيف لك وتصدق نفسك بأنها ويجب أن تكون عيدآ للجميع وخاصة مؤمني أفكاره الجديدة.؟
2.تتخبط في ( خلط ) عدة قبائل جيلكية قريبة عن بعضهما البعض الذين كانوا يسكنون في السهول والوديان والسفوح الجبلية وأنذك مثل ( طوري ) وجولي وقلاجي وغيرهم والمحترمون..
فأنصحك أن تعود الى رشدك وتقول وأن كان وفعلآ هناك ( قوة ) وكرامات الهية مع تلك الشخصية المقدسة ( بير آري ) فكيف له ولم يستطيع أن يجمع ويفرض على تلك المجموعات القليلة العدد وأنذك ويباركوا عيدهم في ( ساعة ) ويوم واحد وفقط وحتى لو كانت كبيرة التقديس والواجبات ومثل اليوم في ( 7 ) أيام وأسبوع واحد وفقط وليست في ( 4 ) أسابيع متتالية وبدعم وفتنة من جانب العديد من أمثالك.؟
3.تقول أن الأجيال القادمة سيسألون عن موعدها وأدناه ….............….
    ل تلك الأجيال ستسأل عن سبب الإحتفال بهذا العيد بهذا الوقت وسيقولون عن أنفسهم بأنهم مسيحيون وسيضيعون بين حانا ومانا.؟
دون أن تعترف وتشير بأن الأخوة المسيحيون وأدناه ….....
قبل هذا وبعدها قد أعترفوا وسيعترفون ورويدآ رويدآ بأن هذه المناسبة لم تكن ولم تكن لهم وليست ميلادآ حقيقيآ للسيد المسيح.؟
والعكس هو الصح والسرقة من الأقوام الشمسانية والنارية العبادة والتقديس ونحن جيلكا أبسطهم وأن لن أقول أولهم حيث حزنوا وفرحوا وأحتفلوا عن ( قصر ) وطول الليل والنهار في هذه الفترة وليست في منتصف الشهر ( 1 ) الجاري فكيف لك ودون خجل وقلة الأحترام تقول لقومك وعشيرتك أنهم مسيحيون التدين مع كل الأحترام للجميع …...................
في الختام أتقدم اليك يا الأخ فرامز بالف والف الرجاء والنصيحة وأولآ أن تحترم نفسك وأولآ ومن ثم أحترم آراء ( الأغلبية ) من عشيرتك وأهل شنكال بالذات.؟
لكونهم صادقون وسائرون على تقويمهم الصح ومباركة عيدهم باتزمي ودائمآ في ( آخر ) يوم الأحد من الشهر ( 12 ) ولغاية أول يوم الأحد من ( 1 ) الميلادي وفقط وليست الشرقي.؟
بير خدر آري
المانيا في 4.1.2016

بير آري بيض وجهه ثلجآ.؟


بير آري بيض وجهه ثلجآ.؟
من المعلوم أن ولادتي قد حدث في شهر ( 8 ) وبرج الأسد من العام ( 1957م ) وفي قرية قوجاجمى النائية والتي كانت فقيرة الحال والأحوال المعيشية بأهلها الأيزيديين وعشيرة جيلكا بالذات و كانت تابعة وأنذك الى ناحية ( سنون ) الشمال / شنكال / نينوى / العراق والحمدالله وقبل التفكير والسبب الصحي والأضطراري للوصول الى هذه الدولة ( المانيا ) المحترم الشعب والحكومة في منتصف عام ( 1997م ) أو الأستماع الى قصص الحب الطاهر الثلجي البياض مابين جميع الشعوب الأوروبية والمسيحية التدين وعامة والفرح والدعاء أن تسقط الثلوج عليهم وعلى كنائسهم بالذات في مثل هذه الأيام من السنة وبأكثر من ( 50 ) عامآ وأبآ عن الجد.........
أستمعت وعرفت منهم بأنه هناك علاقة شتوية ومحبة ثلجية السقوط و قوية مابين ذلك ( الملاك ) أو القديس الأيزيدي ( بير ) آري أو آلي وحسب عدة لهجات مختلفة بيننا نحن قبيلته ( جيلكا ) وعيده السنوي ( باتزمي ) وفي مثل هذه الأيام ومن كل عام ….....................
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص بالذات والمحترمون وجميعآ......
سبق لي ولأكثر من مرة كتبت ووضحت ماهي حقيقة هذه المناسبة الشمسانية الآرية البيرانية الداسنية الجيلكانية الأيزيدية الحالية و المتكونة من ( 7 ) أيام متتالية ويجب أن تتضمن ( 7 ) و7 و7 والى آخر رقم 7 مقدس و أشياء دنيوية أو طعامية ( طعام ) أن صحت التعبير وأضافة الى سقوط الثلوج في هذه الفترة و7 أيامها وبالذات في آخر يوم ( 7 / الأحد ) لها والتي نسميها ب ( سه رصال ) أي رأس السنة البيرانية والجيلكانية وبعد الآن وأنشالله وهو شئ مهم وضروري لنا وجميعآ ومن الناحية الجغرافيا والقومية والتدين كذلك.؟
حيث وكنت وأنذك وعند التعرف على أيدي ( الأيمن ) عن الأيسر ووالدي ووالدتي المرحومتين الآن وليرحمه الله أمواتكم وجميعآ......................
يرفعون أيديهم الى ( الرب ) والعلا وخودان وبير آري صاحب هذه المناسبة أن تسقط الثلوج في هذه المناسبة و في آخر يوم لها وعندما تسقط وستسقط وأنشالله وهم يفرحون ويقولون أن بيرنا بير آري قد بيض وجهه الطاهر ووجهنا كذلك أمام الأيزيديين.؟
ولكن وعندما تتأخر السقوط وفي الآونة الأخيرة أي بعد الأعوام ( 1979 – 1997م ) وفي مناطق أخرى من شنكال وعموم العراق وكوردستان بالذات كنت ألاحظ وأقراء ( الحزن ) على وجوه الأغلبية من أهلي وعشيرتي جيلكا في هذه المناسبة ( الناقصة ) الثلوج أو المطلوبة رقم 7 وأضافي لها فماهو السر الروحي فيه.؟
نعم وهناك ( صراع ) ومجادلة ونكت قد حدثت مابين ذلك الرجل والعالم الفلكي الجيلكي الأمي والشفهي الكلام والتنبؤات والمرحوم الآن ( كوردي ) في تلك القرية قوجاجمى.....................
حيث كان وفي فصل الصيف يتنبأ ويحذر أصحاب الأغنام والمواشي أن يجمعوا ( القش ) والتبن والأعلاف الكثيرة لمواشيهم لأن هذا الشتاء القادم ستكون ( بارد ) وقارص وكثير الثلوج وفي المناطق الجبلية من جبل شنكال الشامخ وبالذات.؟
ذات يوم ثلجي قارص قرر أحد الأيزيديين ومن منطقة ( بارة ) وحليق أن يرسل ( رجاء ) ودعوة وطلب الى ذلك الجيلكي / كوردي أن يطلب من ربه وخودانه بير آري أن لالالالالالالالالالالالالالالالا تسقط الثلوج وبكثرة في ذلك العام وعيده باتزمي بالذات هههههههههههههههههههههههههههههه.؟
نعم أيها القراء الكرام وبعد وصولي الى هذه الدولة ( المانيا ) وهذه البلدة أنكا المحترمتين وبالذات وجدت ( تشابه ) كثير بين قومي الأيزيدي وعشيرتي جيلكا والأغلبية من هذا الشعب الألماني الآري الأصول.؟
أقرأوا وحللوا هذا العنوان ( من هم الآريون ) ومضمونه وأدناه …....….
في العام الماضي وعند قدوم عيد ميلاد السيد المسيح ومابين الأيام ( 24 – 31 / 12 ) الميلادي وحسب أعتقاد أكثر من ( 5 ) مليار أنسان من مؤمنيه الكرام هنا وهناك وعدم سقوط الثلج على بلدتنا ( أنكا ) هذه تفاجأة بقيام ( رئاسة ) البلدية والمشرفون وأداريآ عليها بجلب أو شراء الثلوج الأصطناعية من محل مااااااااااااااااااااااااا في هذه المنطقة ورشها في أطراف الكنيسة ومن أجل وضع الفرح والبسمة على وجوه المؤمنين وزوار الكنيسة هذه الفترة.؟
فكتبت وباركتهم وقلت أن بلدتي بحاجة الى شراء و سقوط الثلج فيه.؟
لكن واليوم وأشكر الرب وبير آري وقد بيض وجهه الطاهر والمقدس بسقوط الثلج الآن وأرجو من أصحاب المواشي الكرام في جبل شنكال الشامخ عدم الزعل والخوف من الثلج.؟
نعم وفي الختام أجدد التهنئة الى البشرية وجمعاء في هذه الأيام وقومي الأيزيدي من بينهم عشيرتي وقبيلتي جيلكا وبالذات بهذه المناسبة و بسقوط الثلج على هذه البلدة وقبلها فوق قمم وسفوح جبل شنكال وعموم لالش وكوردستان ومنذ منتصف يوم أمس الأحد ( رأس ) سنتنا البيرانية الجيلكانية الجديدة ولحد الآن.؟
بحق ولم ولن أنكر وأن تتأخر سقوط الثلوج في هذه المناسبة أحزن وعندما تسقط ومثل هذه اللحظة وكتابة ونشر هذا الرأي الشخصي الدائم أفرح ولا توصف وشكرآ للجميع …...
بير خدر آري وجيلكي وشنكالي الألقاب الألكترونية.؟
المانيا في 4.1.2016