الثلاثاء، 26 يناير 2016

نصيحة الى نادية أن تقبل أيدي فيان.؟


نصيحة الى نادية أن تقبل أيدي فيان.؟
في البداية أوكد بأنه ليست لي أية ( تفرقة ) وفضل بينهن وأية معلومات شخصية وقريبة عنهن سوى ما أسمعه وأقرأه في الأعلام عنهن أو أية أتصالات هاتفية مع هذين الأختين العزيزتين ( نادية مراد ) السبية الناجية الشجاعة البريئة المظلومة بأيدي فحول وكلاب دولة الخرافة والقذارة الداعشية ومن لف لفهم وحسب ماهو موجود وأدناه …...
وقبلها ومع جزيل الشكر والأمتنان مع ( الشيخة ) نعم وأكرر الشيخة.؟
فيان دخيل الشيخ سعيد المحترمة …..
هذه الكلمة ( الشيخة ) ستكون ( لب ) هذا الرأي الشخصي الدائم لي حولهن ومدى أستحقاقهن ومعآ للحصول على هذه الجائزة ( نوبل ) للسلام العالمي وكيف قامت وأستطاعت هذه الشيخة المخلصة ( فيان ) تجاه قومها وبني جلدتها من الأيزيديين الشنكاليين وكيف بكت بألم وحرقة القلب وأجبرت الملايين من الضمائر ( النائمة ) أن تستيقظ من نومها العميق على كل ماحلت بهم في منطقة جبل شنكال وحسب ماهو موجود وأدناه ….
نعم أيها القراء الكرام...
أيها المثقفات والمثقفون الأيزيديون الكرام...
أيتها الأختين العزيزتين ( فيان ) الشيخة وحسب عرفنا وعاداتنا وتقاليدنا نحن الأيزيديين وقبل أختها والمريدة ( نادية ) والمحترمات والمحترمون وجميعآ.....................
بعد ظهور هذه السبية ( نادية ) المظلومة وهي تحكي قصتها ومظلومتها ومظلومية أهلها وقومها الأيزيدي الشنكالي وبعد يوم ( 3 / 8 / 2014م ) الخياني الظلامي الدموي الوحشي.؟
أمام أبرز صرح عالمي وهو ( مجلس الأمن الدولي ) وأعلاه وأمام أكبر رئيس دولة عربية وأسلامية ( مصر ) أم الدنيا ورئيسها السيد عبد الفتاح السيسي وأمام رئيس أبرز جامعة ( الأزهر ) الشريف و عربية وأسلامية وسنية المذهب.؟
وعلى شاشة وفضائية قناة ( البغدادية ) ومديرها ومذيعها وأمام الرئيس اليوناني وأمام أمير دولة الكويت الجارة وغيرهما ومع جزيل الشكر والأمتنان الى كل أنسانة وأنسان قد بكى معها وأيدنا في حقوقنا وأنتقدوا الدواعش وعلى المعمورة وأجمع والمحترمون وجميعآ.......................
تفاجأت هذه الأيام وحسب ما أقراء ومن خلال عدة مواقع وصفحات الكترونية تابعة لنا نحن الأيزيديين ومنسوبة الى عدة أخوة وكتاب أيزيديين بأنه هناك ( صراع ) دائر ومنافسة قوية بين هذين الأختين ( فيان ) ضد نادية من أجل الحصول على هذه الجائزة المستحقة لهن ومعآ.؟
سأختصر الكلام لهن ومع الرجاء والف الرجاء والمقترحات لكوني ( صريح ) وجريئ وشديد العبارات والأنتقادات الشخصية الى كل ماهو ( الخطأ ) والتمديح والتأيد الى كل ماهو ( الصح ) ولصالح الجميع ووالله يشهد ….................
أيتها الأخت والشيخة العزيزة فيان المحترمة ….
أن أصرارك على الترشح وضد أختك ( نادية ) وأن صحت المعلومة ستكون ( سراب ) وندم وفشل لك ولأسباب سياسية ومن هذه الناحية وأن أختاروني سأقف الى جنبك كأخ وزميلي سياسي لكوننا ننتمي الى حزب واحد وهو ( البارتي ) الديمقراطي المناضل.؟
والنصيحة وحسب ما أشرت اليه وأعلاه الى الأخت والناجية والمريدة ( نادية ) أن تذهب أو تكتب وتعتذر وترجو من أختها و ( الشيخة ) نعم وأكرر الشيخة فيان ويجب عليها أن تحترمها وتقبل أيديها المباركتين وتقول لها …
سبالخير داى فيان.؟
أن تفسحي المجال لي للحصول على هذه الجائزة ( نوبل ) وبأسمك وبأسم الأنسانية وجمعاء.؟
السبب أيتها المريدة نادية المحترمة ويجب أن تعلمي وهو …................
أننا نحن ( بير ) والشيخ وأحفاد الشيخ ( حسن ) بالذات مغرورون ومتكبرون على قومنا ونرفض عليهم ( الطاعة ) وتقبيل أيدينا ودفع ( فتو ) الزكاة السنوي لنا وحسب ماهو معمول به وبعد عام ( 557 ) للهجرة ولحد اليوم وغدآ أيضآ............................
فأفضل وأقترح عليك يا أختي وأبنتي ( نادية ) والمريدة أن لالالالالالالالالا تتأخري في أتصالك والطرق كثيرة بأختك ( فيان ) المخلصة والصادقة معك ومع الجميع بأستثناء ( المال ) والطمع والرجاء منها أن تبتعد عن طريقتك وبعكسه ستكون ( خيبة ) الأمل وعدم الثقة لكن ومن جانب الجميع ولالالالالالالالالالالا سامح الله …............
مع تحيات أخيكن بير خدر الجيلكي
المانيا في 26.1.2016