الجمعة، 20 يناير 2017

ترامب أستأصل الأرهاب الأسلامي.؟


ترامب أستأصل الأرهاب الأسلامي شفهيآ فهل سينجح فعليآ.؟
في البداية وقبل التطرق الى ( التأيد ) والتضامن والتشجيع والتصفيق للسيد والرئيس الأميركي الجديد ( ترامب ) حول أستعماله كلمة ( أستأصال ) جذور الأرهاب الأسلامي.؟
في خطابه ( الأول ) وقبل ساعات من الآن وبحضور أكثر من ( 1 ) مليون أنسان ناهيك عن حضور أكثر من ( 1 ) مليار أنسان عن البعد والكترونيآ مثل التلفزة والنت ووووووووووو....
أود هنا وحسب رأي الشخصي الدائم أن أجدد التهنئة للشعب الأميركي بمناسبة عثورهم وأختيارهم ( الصح ) والمطلوب هذا الرئيس ( ترامب ) ووزرائه وحكومته الغنية ماديآ حيث يمتلك الأغلبية منهم مابين ( 1 – 5 ) مليار دولار نقدآ ناهيك عن العشرات من الشركات والمعامل و قد وعدهم بكثير وكثير من الوعود المادية وشفهيآ وأتمنى لهم وجميعآ كل الخير والنجاح على كل شئ ولصالح البشرية وجمعاء وفي مقدمة الجميع ( أستأصال ) جذور الأرهاب العالمي و الأسلامي في كل مكان وزمان وفي العراق وكوردستان ومنطقة جبل ( شنكال ) قبل الجميع ياااااااااااااااااااااااااااااااا رب...................
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص وفي كل مكان وعامة وفي دولتنا العراقية الحالية وخاصة وأقليم كوردستان العراقي الحالي وبالذات والمحترمون وجميعآ................
أن السيد ترامب و في خطابه الرئاسي الأول هذا قد وجه ( رسالة ) وأنذار الى العالم العربي والأسلامي ودول ( الشر ) والأرهاب مثل العربية السعودية وقطر وقبلهم تركيا بالذات.؟
بأنه سينفذ وعوده السابقة والأخيرة بأستأصال جذور الأرهاب الأسلامي الحالي والمتمثل بما تسمى ب ( الدولة ) والخلافة الأسلامية الداعشية ومن لف لفهم وبعد الآن.؟
فعليه وبأختصار أن نستفيد من هذه الرسالة نحن العراقيين وعامة والشعب الكوردي والكوردستاني وخاصة لأن ( كثرة ) الدجلة والملتحون والمتدينون وكذبآ قد زادت عن حدها المسموح به في دولتنا القادمة ( كوردستان ) العلمانية والديمقراطية الرجاء والتمنى.؟
بعكسه ودون ( تقليل ) الجوامع والمساجد الأسلامية والغريبة الفكر الأرهابي ومن جانب ( البعض ) من الملتحون الكورد التسمية هنا وهناك و القضاء والسيطرة التامة عليهم وقلع جذورهم ونهائيآ فأن ( حلم ) وخيال وتقدم وتطور وتحول عراقنا ودولتنا ( كوردستان ) بعد الداعش ستتحول ولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا سامح الله …....
الى ( تراب ) وسراب وبأيدي ( ترامب ) وأن نجح في وعده الفعلي والطرق كثيرة لأستأصال وقلع جذور الأرهاب العالمي والأسلامي والداعشي اللعين وعلى المعمورة وأجمع …....
بير خدر الجيلكي
المانيا في 20.1.2017



ترامب الأشقر في البيت الأبيض.؟


ترامب الأشقر في البيت الأبيض من أجل اليوم الأسود.؟
تحية للفنان المصري الرائع ( يحيى الفخراني ) ومن خلال حضراته الى جميع الممثلات والممثلون الذين قد شاركوا في أنجاح مسلسله ( عباس الأبيض في اليوم الأسود ) العراقي القصة المنقولة وحسب ما ستظهر في الحلقة الأخيرة وأدناه مع التحية للجميع …...............
في البداية وقبل توجيه اللوم وعدم ( التأسف ) على بقائه وأكثر من اليوم للرئيس الأميركي ( الأسود ) البشرة وسابقآ وبعد اليوم ( أوباما ) ودون الوداع له وحسب رأي الشخصي الدائم و لجميع الثعلبات والثعالب الأميركية السياسية والأدارية والماكرة وفعلآ والمحترمون وجميعآ من الذين قد شاركوا وفعلآ في تخطيطاته الأجرامية السوداوية الطويلة ( 8 ) سنوات الدموية بسبب صناعتهم الشرانية والمسماة ب ( الداعش ) اللعين وعلمهم الأسود.؟
أتقدم بأحر التهاني الى الشعب الأميركي ورئيسهم الجديد ( ترامب ) وأدارته الجديدة اليوم.؟ متمنيآ لهم النجاح وعدم الوقوع في أخطأ سوداوية مثل السيد أوباما وأن يثبت حقيقة بشرته الشقراوية بأنه قد جاء الى البيض الأبيض ( القصري الجمهوري ) من أجل تبيض وجهها أمام الشعب والبشرية جمعاء وليست من أجل سوادها من خلال قتل المزيد والمزيد من الشعب السوري وقبل العراقي وفي بلدة ( شنكال ) سنجار ومنذ يومي 10 / 6 و 3 / 8 / والعام 2014م ولحد اليوم وتحت مسمى ( محاربة ) الأرهاب والتحالف الدولي وكذبآ.؟
نعم أيها القراء الكرام أن قيادة وفترة حكم السيد أوباما ( الأسود ) البشرة مع كل الأحترام والأعتذار للأغلبية من الشعوب الأفريقية والآسيوية وغيرهم ذات البشرة السوداوية السلمية بأستثناء ( قلة ) قليلة منهم مثل منظمة ( بوكو حرام ) المجرمة ومن لف لفهم...............
أن هذا السيد أوباما ( الأسود ) القلب ومن خلال الداعش اللعين قد سود وفعلآ نضال وتضحيات جده أو معلمه ( الأبيض ) الفكر والصفات الأنسانية والسلمية ونابذ التفرقة والعنصرية بين ( الأبيض والأسود ) في بلده أميركا والعالم أجمع ( مارتن لوثر كينج ) الراحل وأدناه ….
فهل يمكنني القول والتنبئ الصحيح ومسبقآ للسيد ترامب بأنه وفعلآ سيبرهن لي وللجميع بأنه حفيد وتلميذ معلمه الأصلاحي ( مارتن لوثر ) الألماني وأدناه …....................
لكونه الماني الأصول وحسب ماهو موجود وأدناه …...............
بأنه لم ولن يخيب ظن الجميع به مثل السيد أوباما وكيف خاب ظن ( جميع ) السود ومؤيدي الراحل ( مارتن لوثر كينج ) وماثوراته الأنسانية والسلمية والمحفورة على الصخور لالالالالالالالا وبل على جبين كل أنسان مؤمن بحق أخيه الأنسان ومهما كانت وستكون نوعية بشرته وفكره وقومه ودينه وأدناه …......................
وأهمهما عندما قال ….......................إنني أحلم اليوم.؟
بأن أطفالي الأربعة.؟
سيعيشون يوما في شعب.؟
لا يكون فيه الحكم على الناس.؟
بألوان جلودهم.؟
ولكن بما تنطوي عليه أخلاقهم.؟
مع تكرار التحية والتهنئة للشعب الأميركي ( الأسود ) البشرة قبل الأبيض والأشقر ومن بينهم السيد ترامب وأدارته الجديدة وأحياء وتطبيق أحلام مارتن لوثر الألماني والأفريقي وأعلاه …
بير خدر الجيلكي
المانيا في 20.1.2017