الأربعاء، 23 أغسطس 2017

هل سيقول الكوردي لا للأسلام.؟



هل سيقول الكوردي المسلم بلا للأسلام قبل نعم للدولة.؟
رأي شخصي وأسئلة ومقترحات متعددة الجوانب الجغرافية والقومية والدينية والطائفية والسياسية موجه الى عموم الشعب الكوردي المسلم والكوردستاني الغير مسلم وعلى المعمورة أجمع ومن العراقيين خاصة و في ( رأس ) وهرم القيادة السياسية للحزب الديمقراطي الكوردستاني / العراقي الحالي / البارتي والمحترمون وجميعآ وهو وهل ستقومون وفي يوم ماااااااااااااااااااااااااااااااااااا وقريبآ برفض ( الأسلام ) دينآ لكم أو عدم ومنع أستعمال تلك وهذه الجملة الجاهلية والعنصرية الواردة في أغلبية الدساتير العربية والأسلامية والعراقية بالذات وكما هو وارد في الديباجة والمادة الثانية من الدستور وأدناه …................
. المادة (٢( ً : الاسـلام دين الدولــة الرسمي ، وهـو مصدر أســاس للتشريع .؟
نعم أيها القراء الكرام وبعد متابعتي الى تلك وهذه التصريحات واللقاءات والأجتماعات بين الكورد المسلمون العراقيون الأغلبية في ( مكة ) وقبل بغداد وهذه التصريحات الأخيرة للبيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني بأنه سيتم مراجعة ( تغيير ) وتبديل النشيد ( ئه ى ره قيب ) أيها العدو القومي والوطني لهم وقبله هناك أقتراح لالالالالالالالالالالالا وبل مطلب أسلامي بتبديل اللوان ( علم ) دولتهم كوردستان القادمة والمتضمنة بوجود رمز الشمس.؟
مصدر الحياة لكل ماهو الحي ولكن الكوردي المسلم الملتحي من أمثال ( علي بابير ) وغيرهم قد رفضوا الوقوف ( دقيقة ) واحدة أحترامآ لشهدائهم بحجة وجود كلمات شمسانية آرية كوردية أصيلة ترفض وجود دينهم الأسلامي الجديد.؟
سأختصر الشرح وكل شئ واضح وبعد الآن ولكن وهل ستكون هناك ( جرأة ) وشجاعة كوردية نادرة الوجود وفعلآ وفي مقدمة الجميع قيام ( رأس ) والأغلبية من قيادات البارتي وقبل الجميع برفض الأسلام دينآ لهم ومنع أبرازه في مقدمة ديباجة ودستور دولتهم كوردستان.؟
نعم كوردستان وللعلم والتوضيح أن كلمة ومعني كوردستان تعني وطن الجميع وليست الشعب الكوردي المسلم والملتحي من أمثال علي بابير وفقط..........................
نعم وهل سنسمع ونرى بينهم شجعان سيتبرئون من الأسلام بعد أن تبين لهم قبل الآن وبعد الآن أن جميع أخوتهم في الأسلام وفي المكة وقبل بغداد وطهران وأنقرة ووووووووووووووو قد رفضوا وسيرفضون أية أنسانية و حقوق وأستقلال ذاتي حر لهم ومهما قاموا وسيقومون به ولهم من ( التوسع ) وكثرة عدد المسلمون التدين ومنذ عهد ذلك المخدوع دينيآ صلاح الدين الأيوبي والعائلة البدرخانية والأمير ( محمد ) الأعور والربتكي ووصولآ الى علي بابير ومن لف لفهم وحتى لو أدوا أمامهم ( 50 ) صلاة في اليوم وقاموا وفعلآ سيقومون وقريبآ وللأسف الشديد وخيبة أمل منهم وجميعآ.؟
بتبديل اللوان علمهم وأناشيدهم القومية الحالية والمتضمنة أصالتهم وعناوينهم قبل نشر وأحتلال كوردستان من جانب الأسلام لم ولن يقبلوا أسلامهم وأخوتهم والسبب لكونهم ( جن ) وكورد وحسب ما يدعون والى الأبد..........
نعم أيها القراء الكرام أيها أصحاب الشأن والأختصاص بين ( الكورد ) وقبل العرب والترك والفرس والآخرون والمحترمون وجميعآ.............................
قلت وأكرر بأن هذا العنوان وهو ( رأي ) شخصي وسؤال فقط وأقرر بأنني لست محقآ في فرض هذا الرأي والمقترح على أكثر من ( 40 ) مليون أنسان كوردي مسلم ولكن ومن الناحية الجغرافية والقومية والسياسية والعلمانية والديمقراطية والحرية الشخصية وبعيدآ عن ( أفيون ) الشعوب وهو الدين والتدين الأعمى للبشر وبأعتباري ( أنسان ) شبه ملحد …........
قلت وأقول للملايين منهم ومن بينهم الطبقة الشبابية المثقفة الواعية قولوا وبعد الآن لالالالالالالالالالالالالا والف كلا للدين وكل دين كان وسيكون وقولوا نعم والف نعم للأنسانية والقومية ودولتنا ( كوردستان ) حرة مستقلة علمانية لالالالالالالا وبل لالالالالالالالالا دينية.؟
لنعود الى الوراء قليلآ ونوجه سؤالآ آخروليست الأخير لهم وللجميع وهو وهل أن ( الدين ) ثابت وغير متحرك وغير متبادل عند ولادة ( الأنسان ) الكوردي والكوردستاني أي الأيزيدي وقبل المسلم الحالي والجواب ب لالالالالالالالالالالالالالالا والف كلا ولأجله سأقوم بشرح ماهو الدين لي ولهم وللجميع وماذا تعني وبأية لغة ولهجة ورغم كوني لا أجد لغات أخرى أو كثيرة فستكون بلغتي الأيزيدية الكوردية العريقة جنبآ الى جنب اللغة العربية المفروضة على شعبي ومنذ غزوة الأسلام على ( لالش ) وعموم كوردستان المحتلة اليوم.؟
أن كلمة ( دين ) أو الدين الحالية والمتعددة اللغات واللهجات وبين البشرية وجمعاء قد أتت من كلمة ( ديتن ) و تعني رأى الروى والثقة أو الخوف من شئ ملموس مثل ( الضؤ ) ونور الشمس والنجوم والبرق والمطر والليل والنهار في بداية الأمر ومن ثم وفي الآونة الأخيرة وبأقل من ( 4 ) آلاف من السنوات الحالية ظهر بينهم هنا وهناك أشخاص أذكيا وقد قاموا وفعلآ بأدارتهم وتدبير شؤؤنهم وتأليف كتب وتفاسير لهم وهم ما يسمونهم ب الأنبياء والرسل والكتب السماوية المسماة الحالية وفقط …..............
القصد وأعني بهذا الصدد أن ( الدين ) وكل دين ومنذ فجر البشرية قابل للتحرك والتبادل وأن عموم الشعب الكوردي المسلم كانوا يؤمنون بأفكار وعقائد أخرى والتسميات كثيرة قبل خلق وتوزيع ووصول الديانة اليهودية القادمة من ( القدس ) أورشليم الى ( كوردستان ) قبل حوالي 3400 عامآ من الآن وللعلم هناك المئات من ( الكورد ) العراقيين الأصول موجودون الآن بين الشعب اليهودي التدين في ( دولة ) أسرائيل الآن و يطالبون حكومتهم السماح لهم بالعودة الى كوردستان لكونهم ( كورد ) الأصالة والقومية ورغم تغيرر في جغرافيتهم ولغتهم وأجباريآ.؟
كذلك ويجب أن تعترف الآلاف من مؤمني الديانة المسيحية الحالية في عموم كوردستان وهو ماذا كانت عقيدتهم ولغتهم قبل خلق ونشر المسيحية قبل حوالي 2017 عامآ من الآن.؟
ومن ثم ومن نفس أو قرب المنطقة ( القدس ) أو ما تسمى ببيت المقدس قد خلقت ونشرت ( الأسلام ) ووصلت الى كوردستان قبل حوالي 1430 عامآ من الآن …...........
في الختام وحسب ما فهمت بأن ( دولة ) كوردستان القادمة ستكون دولة ( فدرالية ) شبيه الى دولة المانيا المحترمة الحالية والمتكونة من ( 16 ) أقليم فدرالي أي ستكون هناك فدرالية شبه مستقلة لبقية القوميات والعقائد والطوائف الغير مسلمة التدين وهذا شئ جيد جدآ.؟
فأرجو وأقترح على جميع الأيزيديين العراقيين ( الكورد ) الجغرافية والأصالة والقومية واللغة ورغم كل شئ خطأ قبل الآن أن يبحثوا ويجتمعوا ويناقشوا ويتفقوا على وجود وأختيار ( رمز ) ولون نوراني وعلماني لعلم أقليمهم القادم جنبآ الى جنب نشيد يتضمن الجميع................
بير خدر الجيلكي
المانيا في 23.8,2017