الأربعاء، 18 أكتوبر 2017

هيرخان أجهضت الحلم الكوردي.؟

هيروخان أجهضت الحلم الكوردي والعتب على البارتي.؟
هيروخان هي السيدة و ( جاش بوليسة ) الخائنة والتاجرة الجديدة لبيع قومها الكوردي والكوردستاني العراقي الحالي الى ( أيران ) وأرملة الراحل ( مام ) العم جلال الطالباني وبنت الراحل ( ابراهيم أحمد ) الذي شجع صهره مام جلال الطالباني الوقوع في ( خانة ) وخيانة وورطة وحفرة ( جاش بوليس ) ولصالح العرب والترك والفرس / أيران بالذات و في ذلك العام 1966م المعروف لدى القاصي والداني وكيف وبدون أية ( فائدة ) شخصية قد خانوا وباعوا قومهم وأرضهم وشعبهم الكوردي والكوردستاني العراقي الجغرافيا الحالية عندما تحججوا وأعترضوا على ( تفرد ) وتسلط وقيادة وأدارة ( الأب ) الروحي للحركة القومية والتحررية الكوردية ( البارزاني ) مصطفى الخالد على حزبهم ( البارتي ) الطليعي الجماعيري العلماني الديمقراطي الكوردستاني .................
فأن هذه السيدة هيروخان ونجلها السيد ( بافل ) جلال الطالباني ليست غريبآ أو عيبآ عليهم أن يتسببوا في ( موت ) وأجهاض جنين ( الحلم ) الكوردي وأفشال وعدم أو تأخر أعلان دولتهم ( كوردستان ) بحجة أعتراضهم المشكوك فيه على ( تفرد ) وتسلط دور ( الأبن ) البار مسعود البارزاني في ( قيادة ) وأدارة وشؤؤت ( دولة ) كوردستان القادمة ورغم كل شئ خطآ وظلمآ بحق شعبهم وبأيديهم وقبل الجميع ...
أن الذي حدث وبشكل ( المسرحية ) وتبادل الأدوار والتحذير الغير صحيح والغير صادق النية بأنه ستكون هناك ( الخوف ) والقتل والترهيب والهروب وترك الأهل والعائلة والشرف والكرامة والسكن والمال والحزب والسياسة والفرع واللجنة والمقرات والأعلام وووووووووووفي ( شنكال ) وقبل كركوك وخانقين ومخمور وبحزان ووووووو بأيدي ( الحشد ) الشعبي الشيعي ( الجاهل ) دينيآ وطائفيآ.؟
 نعم وأكرر ولأكثر من ( 99 % ) من العرب الشيعة المذهب العراقييون اليوم وغدآ بأنكم جاهلون ومخدوعون دينيآ وطائفيآ قبل وبعد يوم ( 17 / 10 / 2017 ) الماضي بأن الذي حدث في ( كركوك ) وشنكال لم تكن سوى ( الضحكة ) على ذقون الشعبين العربي الشيعي المذهب وقبل الكوردي والسني المذهب.؟
 حيث وتبين أمس وعلى لسان ( البارتي ) وقبل بغداد المركز وقريبآ ستعلن بأنه كانت هناك ( خطة ) وخط والتماس حدودي ( عربي – كوردي ) مشترك وتوقيع مسبق ومنذ يوم ( 17 / 10 / 2016م ) الماضي وتحت رعاية ( التحالف ) الدولي / أميركا أن ( تدار ) شؤؤن وأمور وجميع ما تسمى بالمناطق ( الصراع ) والمتنازع عليهما وأبتداء من ( شنكال ) وزمار وووووووووو غربآ وكركوك شرقآ وخانقين جنوبآ وبحزان شمالآ من جانب الحكومات ( الثلاث ) وبعد الآن في كل من ( السليمانية ) وحلبجة وكرميان وقبل أربيل وبغداد.؟
 لأجله سأقتصر الكلام ومن خلال هذا ( الرأي ) الشخصي الدائم والعنوان أعلاه ومضمونه وأدناه وأولآ ..........
1.أن صحت المعلومة والتصريحات ( المتأخرة ) جدآ وبعد فوات الأوان بأنه وفعلآ كانت هناك أتفاق مسبق بينكم يااااااااااااااااااااااااااا قيادة ( البارتي ) في أربيل وحكومة السيد ( حيدر ) العبادي في بغداد المركز ومنذ يوم 17 / 10 / 2016 الماضي فلماذا هذا ( الخداع ) والشحن والحشد والخوف والترهيب والتحريض والفتنة الجغرافية والقومية والطائفية والسياسية وووووووووووووووبين شعوبكم وهدر دماء الأبرياء بينكم اليوم.............
الم تكن ومن الأفضل أنسانيآ وقبل كل شئ ومنذ ذلك اليوم ( 17 / 10 / 2016م ) الماضي وقبل فوات ( الموت ) والخوف والترهيب وووووو أن تبلغوا شعوبكم ومؤيديكم في ( النجف ) الأشرف وقبل بغداد وشنكال وأربيل وكركوك بالذات بأن هناك ( خط التماس ) وأتفاق مشترك بينكم وستنفذ في يم 17 / 10 / 2017.؟
2.الغريب في هذا الأمر وهذا هو ( لب ) الموضوع والطعن والأعتراض من جانبي ودفاعآ عن حقوق قومي وشعبي وبني جلدتي من الأيزيديين ( الكورد ) الجغرافية والأصالة والقومية واللغة وفي منطقة جبل ( شنكال ) بالذات ........
حيث وفي يوم أمس أصدرت ( وزارة ) البيشمه ركه في ( دولة ) أقليم كوردستان العراقي الحالي توضيحآ لالالالالالالالا وبل ( تهمة ) باطلة وغير مقبولة وبعد الآن بأنه كان هناك ( 8 ) آلاف بيشمه ركه أيزيدي التدين موجودون في منطقة وبلدة شنكال وناحية سنون وووووووو قد رفضوا ( الأقتتال ) الأيزيدي – الأيزيدي أو الكوردي – العربي وأن صحت التعبير.............
أي توجيه ( جاش بوليس ) الخيانة القومية لهم وفي البداية لم أعترض ولكن وبعد ساعات قليلة سمعت وتفاجأت بوجود هذا ( المسرح ) والتمثيل والأتفاق المسبق وأعلاه بين الحكومتين في أربيل وبغداد بأدارة وخط التماس وأشتراك لهم في أدارة وشؤؤن هذه المنطقة الممتدة ولأكثر من ( 2000كم ) طولآ وبعد أن يتم قتل وجرح عدد من ( الحشد ) الشعبي وقبل البيشمه ركه فيه وفي كركوك وقبل الجميع .......
لذا وأدعوا وأقترح على أهلي الأيزيدي العراقي والأجئون الآن في عموم كوردستان وأطرافه ومع الف والف الشكر والأمتنان لهم وعمومآ والعودة السريعة الى قراهم في عموم شنكال ورغم كل شئ خطآ وظلمآ بحقهم وقلة الكهرباء والماء وجميع أمور الحياة اليومية وعدم الوقوع في ( الحفرة ) والورطة والخداع وعدم تصديق الكلام المعسول مع السم.؟
 من جانب ( الجميع ) و أية جهة قومية ودينية و حزبية وسياسية عراقية عربية وقبل كوردية وأيزيدية بالذات والقبول والترحيب ( المؤقت ) والتحذير من سؤ النية ولأية ( حزب ) وحكومة و أدارة عربية وقبل كوردية عليهم كانت وستكون وستنجح وفعلآ في تقديم ( الصح ) والخير والعدل لهم وبعد الآن.............
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان في 18.10.2017