الجمعة، 27 أكتوبر 2017

شيعة العراق برهنوا جهلهم وخيانتهم.؟



شيعة العراق برهنوا جهلهم وخيانتهم للزاد والملح الكوردي.؟
بكل ( بكاء ) وأسف وخيبة أمل منكم ياااااااااااااااااا شيعة ( العراقي ) العربي العروبي العنصري الطائفي الأكثرية قد برهنتم  اليوم وفعلآ  و للعالم وأجمع مدى جهلكم ووحشيتكم وحماقتكم وجريمتكم وفضيحتكم وهو ( القتل ) والحرق والأغتصاب والتخوين والتخويف والطرد والترحيل الأجباري في بلدة ( طوز ) وقبل كركوك ووووووو بحق أخوتكم ( الكورد ) في الأنسانية وقبل ( أفيون ) الشعوب وهو الدين والتدين الأعمى للبشر ( الميت ) ومنذ أكثر من ( 1300 ) عام والوطن المزعوم ومنذ يوم 16 / 10 / 2017م الماضي ولحد اليوم والىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى متى..........ستبقون على هذا الجهل والتخلف............
ماذا جرت وماذا فعل الكوردي ( المسلم ) والشيعي والسني المذهب وقبل الأيزيدي والكاكائي والمسيحي التدين ( الكافر ) المزعوم بحقكم من الجرائم الوحشية مثلكم و المرفوضة من حيث البدء.......سوى ( أخذ الرأي ) والسؤال من نفسه وهل له الحق في يوم ( 25 / 9 / 2017م ) الماضي وهو عملية الأستفتاء بينهم وبعيدآ عنكم وعن لطمكم وبشكل أنساني و سلمي وعلمي وديمقراطي أن كان هناك بينكم شخص ما يؤمن بكل ماهو الأنسانية والعلمانية والحرية والديمقراطية المزعومة ياااااااااااااااااااا السيد والمعمم ( أياد جمال الدين ) ومن لف لفه .............
من الذين أعترضوا وحرضوا وتسببوا الى كل ما جرت من ( الشهداء ) والجرحى والترمل واليتامة من قوات ( البيشمه ركه ) الأبطال والحشد ( الوحشي ) وبعد الآن...
برهنتم وفعلآ بأنكم كنت وستكونون ( الأسؤ ) والأخطر من تلك الأنظمة العروبية العارفية العفلقية الصدامية عندما تسنح لكم الفرصة بعد ( الداعش ) اللعين.؟
برهنتم بأنكم على ( خطأ ) والف خطأ أن ( الكوردي ) المسلم مسعود البارزاني وعائلته الكريمة وعشيرته المناضلة و99 % من شعبه الكوردي المسلم اليوم لم يكونوا مسلمون التدين عندما تم ( قتل ) وأستشهاد الأمام الحسين وأخيه العباس.؟
أنما قد قتلهم وفعلآ ذلك ( العربي ) والشيعي وقبل السني ( شبل ) ومن لف لفهم لكي ترفعوا راياته والنداء الجاهلي المتوهم ( لبيك يا الحسين ) بوجه أخوكم الأنسان الكوردي المسلم البريئ من دمه كبراءة ( الذئب ) من دم النبي يوسف ...............
أخجلوا من أنفسكم ومن الزاد والملح الكوردي ( مسعود ) وأهله وقومه يااااااااااااااااااااااااااااااا ( الأغلبية ) من القيادات العربية العروبية العراقية الشيعية وقبل السنية وأيتام البعث ( حنان ) الفتلاوي ومن لف لفها اليوم في ( البرلمان ) والحكومية العراقية وأبتداء من السيد ( نوري ) المالكي وغيره الم تكونوا هاربون وخائفون من ذلك النظام البعثي الصدامي قبل الأنتفاضة لعام 1991م ولغاية يوم السقوط لعام 2003م وأخوكم الكوردي ( مسعود ) يأويكم ويطعمكم من ماله في كوردستان ...
 نعم وبكل بكاء وأسف وخيبة الأمل منكم يااااااااااااااااا أيها الكوردي المسلم ( مسعود ) البارزاني والأغلبية من شعبه وحزبه الأسلمة التدين وبعد مقتل الأمام الحسين قد صدقت دعوتي الشخصية الرأي ودائمآ لكم  ومنذ أكثر من ( 40 ) عامآ الماضية والى الممات بأن كل ماتسمونهم بأخوتكم في ( الدين ) والطائفة من العرب والترك والفرس لم ولن يقفوا الى جانبكم وحقوقكم في وجود ( الدولة ) كوردستان ومهما قمتم وستقومون به من ( الأسلام ) والصلاة والصوم والسادة ( حيدر ) العبادي وأردوغان والروحاني ومن لف لفهم خير الشهود اليوم ...................
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان في 27.10.2017