شيعة العراق برهنوا جهلهم وخيانتهم للزاد والملح
الكوردي.؟
بكل ( بكاء ) وأسف وخيبة أمل منكم ياااااااااااااااااا
شيعة ( العراقي ) العربي العروبي العنصري الطائفي الأكثرية قد برهنتم اليوم وفعلآ و للعالم وأجمع مدى جهلكم ووحشيتكم وحماقتكم
وجريمتكم وفضيحتكم وهو ( القتل ) والحرق والأغتصاب والتخوين والتخويف والطرد
والترحيل الأجباري في بلدة ( طوز ) وقبل كركوك ووووووو بحق أخوتكم ( الكورد ) في
الأنسانية وقبل ( أفيون ) الشعوب وهو الدين والتدين الأعمى للبشر ( الميت ) ومنذ
أكثر من ( 1300 ) عام والوطن المزعوم ومنذ يوم 16 / 10 / 2017م الماضي ولحد اليوم
والىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى متى..........ستبقون على هذا الجهل
والتخلف............
ماذا جرت وماذا فعل الكوردي ( المسلم ) والشيعي والسني
المذهب وقبل الأيزيدي والكاكائي والمسيحي التدين ( الكافر ) المزعوم بحقكم من
الجرائم الوحشية مثلكم و المرفوضة من حيث البدء.......سوى ( أخذ الرأي ) والسؤال
من نفسه وهل له الحق في يوم ( 25 / 9 / 2017م ) الماضي وهو عملية الأستفتاء بينهم
وبعيدآ عنكم وعن لطمكم وبشكل أنساني و سلمي وعلمي وديمقراطي أن كان هناك بينكم شخص
ما يؤمن بكل ماهو الأنسانية والعلمانية والحرية والديمقراطية المزعومة
ياااااااااااااااااااا السيد والمعمم ( أياد جمال الدين ) ومن لف لفه
.............
من الذين أعترضوا وحرضوا وتسببوا الى كل ما جرت من (
الشهداء ) والجرحى والترمل واليتامة من قوات ( البيشمه ركه ) الأبطال والحشد (
الوحشي ) وبعد الآن...
برهنتم وفعلآ بأنكم كنت وستكونون ( الأسؤ ) والأخطر من
تلك الأنظمة العروبية العارفية العفلقية الصدامية عندما تسنح لكم الفرصة بعد (
الداعش ) اللعين.؟
برهنتم بأنكم على ( خطأ ) والف خطأ أن ( الكوردي )
المسلم مسعود البارزاني وعائلته الكريمة وعشيرته المناضلة و99 % من شعبه الكوردي
المسلم اليوم لم يكونوا مسلمون التدين عندما تم ( قتل ) وأستشهاد الأمام الحسين
وأخيه العباس.؟
أنما قد قتلهم وفعلآ ذلك ( العربي ) والشيعي وقبل السني
( شبل ) ومن لف لفهم لكي ترفعوا راياته والنداء الجاهلي المتوهم ( لبيك يا الحسين
) بوجه أخوكم الأنسان الكوردي المسلم البريئ من دمه كبراءة ( الذئب ) من دم النبي
يوسف ...............
أخجلوا من أنفسكم ومن الزاد والملح الكوردي ( مسعود )
وأهله وقومه يااااااااااااااااااااااااااااااا ( الأغلبية ) من القيادات العربية
العروبية العراقية الشيعية وقبل السنية وأيتام البعث ( حنان ) الفتلاوي ومن لف
لفها اليوم في ( البرلمان ) والحكومية العراقية وأبتداء من السيد ( نوري ) المالكي
وغيره الم تكونوا هاربون وخائفون من ذلك النظام البعثي الصدامي قبل الأنتفاضة لعام
1991م ولغاية يوم السقوط لعام 2003م وأخوكم الكوردي ( مسعود ) يأويكم ويطعمكم من
ماله في كوردستان ...
نعم وبكل بكاء وأسف وخيبة
الأمل منكم يااااااااااااااااا أيها الكوردي المسلم ( مسعود ) البارزاني والأغلبية
من شعبه وحزبه الأسلمة التدين وبعد مقتل الأمام الحسين قد صدقت دعوتي الشخصية
الرأي ودائمآ لكم ومنذ أكثر من ( 40 )
عامآ الماضية والى الممات بأن كل ماتسمونهم بأخوتكم في ( الدين ) والطائفة من
العرب والترك والفرس لم ولن يقفوا الى جانبكم وحقوقكم في وجود ( الدولة ) كوردستان
ومهما قمتم وستقومون به من ( الأسلام ) والصلاة والصوم والسادة ( حيدر ) العبادي
وأردوغان والروحاني ومن لف لفهم خير الشهود اليوم ...................
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان في 27.10.2017