الأربعاء، 29 نوفمبر 2017

واذا الشعبان أرادة الذل والخيانة.؟



وأذا الشعبان أرادة الذل والخيانة لنفسهما.؟
الكوردي والعربي ( المسلم ) التدين وأحتلال وتحرير وأحتلال وبيع وتجارة القضية الفلسطينية وشعبهما المظلوم وبأيديهم وقبل الآخرون ومنذ عهد الكوردي ( صلاح الدين ) الأيوبي نموذجآ على بيعهم أرضهما وعرضهما الى الآخرون....................
عذرآ لكما أيها الأنسانان الخالدان ( أبا القاسم الشابي ) التونسي الوطن والجواهري محمد العراقي الوطن وغيركما من أصحاب تلك وهذه الكلمات والجمل الأنسانية والجغرافية والقومية والسياسية المحفورة على الصخور والألواح المتعددة والى الأبد ….....
عند جميع الشعوب وعلى المعمورة وأجمع بأستثناء هذين الشعبين الخائنين ( الكوردي ) المسلم بسبب تجحشه وتجارته الرخيصة لبيع أرضه وقومه الى الآخرون ومن كافة الجوانب الحياتية وليست منذ يوم 16 / 10 / 2017م عندما قام ببيع قلبه ( كركوك ) وعموم كوردستان الى الأيرانيين ( قاسم سليماني ) أنما ومنذ أكثر من ( 1000 ) عام مضى …....
قبلهم هناك ( العربي ) المسلم ومنذ أكثر من ( 1400 ) عامآ وأختياره حياة ( الشر ) والأرهاب والقتل والأغتصاب لنفسه وجيرانه وترك ( فلسطين ) محتلة......................
أدناه نص قصيدة ( ارادة الحياة ) المنسوبة الى الراحل أبو القاسم الشابي …....
وهي موجه الى جميع الشعوب المظلومة وكذلك وأدناه نص القصيدة ( كوردستان ) ياااااااااا موطن الأبطال ( الكوردي ) البارزاني مصطفى الخالد وقبله وبعده ( قلة ) قليلة وللأسف الشديد والمنسوبة للشاعر العراقي الخالد ( محمد مهدي ) الجواهري …...
هنا سأترك الشعب العربي المسلم والفلسطيني بالذات والمسائل الدينية والجاهلية بينهم وكتابهم ومثقفيهم قد سبقوني في توجيه مثل هذا الأنتقاد لهم والى الأبد …............
والتحول الى قضية شعبي ( الكوردي ) المسلم التدين والكوردستاني المتعدد العقائد والأديان والطوائف المتآخية قبل ( الأسلام ) وأحتلال أرضهم بالذات ومن الجوانب القومية والسياسية والأبتعاد عن الجوانب الدينية والتخلف الجديد والقادم بينهم …............
نعم أيها ( المثقفة ) والمثقف الكوردي وقبل العربي المسلم والفلسطيني بالذات …...لم أكن ولن أكون شخص متهور أو حاقد على ( الدين ) ومهما كانت وستكون نوعية الدين ولكن وللأسف هناك ( قلة ) الحق ومرارة القول وعدم وحجب ومحاولة التستر على كشف الحقائق ومن جانب الجميع في بلداننا وفي ( العراق ) خير الشهود والنماذج على عودتنا الى الوراء ولأكثر من الف عام الماضية ورغم دخولنا وجميعآ الى ( الربع ) الثاني من القرن ( 21 ) أو 15 حيث العلم والمعرفة والتطور والتكنولوجيا السريعة والعجيبة ولكن الجهل والتخلف والفتاوي أسرع.......
كنت أعتقد وأتخيل وأحلم بأن ( جميع ) قياداتنا القومية والسياسية الكوردية والكوردستانية العراقية وفي المقدمة قيادة حزبي ( البارتي ) الديمقراطي الكوردستاني والمحترمون وجميعآ.....
قد تعلموا وأستفادوا من ( أخطاء ) وتجارة بيع ( كوردستان ) و كل ما حدث لهم ومنذ عام 1966م وبعد عام 1991م وبأيديهم كل شئ …........
وهو ( المال ) وبالمليارات من الدولارات السنوية وخلال فترة السنوات ( 27 ) الماضية والنفط والواردات الحدودية ناهيك عن كثرة الزيارات والعلاقات والدعوات والندوات المتبادلة وعلى أفضل المستويات الدولية في ( أميركا ) واوروبا وأفريقيا وووووووووووووووووووو وسيبنون ويعلنون لهم دولتهم ( كوردستان ) وبدون أية معادات دولية وخارجية وحتى عراقية داخلية ولن يسمحوا بخائن وجاش ( جديد ) أن يجدد تجارته الرخيصة لبيع قلب وأجنحة كوردستان في ( شنكال ) وقبل كركوك وخانقين اليوم الى الآخرون ….....................
لكن وبخيبة أمل منهم وجميعآ قد برهنوا بأنهم شعب أرادوا وسيريدون ( الذل ) والخيانة والتجحش لنفسهم ومهما كثر بينهم ( البيشمه ركه ) البارزاني الخالد قبله وبعده والى الأبد.....
بير خدر الجيلكي
المانيا في 29.11.2017