السبت، 9 ديسمبر 2017

الكورد لن يحرروا القدس للمرة الرابعة.؟



الكورد لن يحرروا القدس للمرة الرابعة.؟
سبق لي وفي يوم أمس الأول قلت وشفهيآ ونقلآ من اللسنة كبار السن الأيزيديين ( الكورد ) الأصالة والعنوان والجغرافية والقومية واللغة العريقة لكل ماهم ( الكورد ) الشعب الكوردي المسلم الحالي وقبل يستسلموا لدين ( محمد ) العربي التركي الفارسي ووووووو وبآلاف السنين بأن جدهم الأيزيدي الأول أو ملكهم ( بخت نصر ) نبو خذ نصر الأول وأدناه …
والثاني وأدناه ….......
قد سبق الجميع في تحرير مدينة ( ورشليم ) القدس وللمرة الثانية ليست من أجل عيون العرب والمسلمون وتجار الحروب اليوم أنما ردآ ورفضآ بمقولة وقصة وخرافة دينية ومفربكة و واردة في كتاب ( التوراة ) تدعي بأن اليهود وفقط هم شعب الله المختار ….........
فبعد حوالي ( 2000 ) عام من قيام بخت نصر بتحرير القدس وللمرة الثانية وأعلاه قام حفيده صلاح الدين الأيزيدي الأصل والمسلم والأيوبي اللقب الجديد بتحرير ( بيت ) القدس وللمرة الثاثلة وحسب ماهو موجود وأدناه …...
نعم وبكل ثقة ومعلومة وفي الأعوام والحروب ( 1967 و1973م ) العربية – الأسرائيلية الماضية كان هناك ( الكورد / البارزاني ) يرغبون في تحريرها وللمرة الرابعة.؟
ولكن وبسبب خيانة ( قادة ) وحكام العرب والمسلمون قد فشلت كل شئ والى الأبد …..........؟
لذا وأعتقد فأن ( 90 % ) وأكثر وبعد الآن من الشعب الكوردي المسلم وقبل الأيزيديين وغيرهم لم ولن يطالبوا بتحرير ( القدس ) العربية الأسلامية وللمرة الرابعة.؟
رغم وجود ( 10 % ) من الجهلة والملتحون والمخدوعون دينيآ وخيانيآ وتجحشآ بينهم اليوم في مدينة ( دياربكر ) ومهاباد وقبل ( أربيل ) والسليمانية الذين باعوا قدسهم ( كركوك ) الأول والأخير في يوم ( 16 / 10 / 2017م ) الماضي الى الأيرانيين وبدلآ عن ( بيت ) المقدس وقبة الصخرة ووووووووووووغيرهما من الأسماء والألقاب العربية والأسلامية والتجارية والضاحكة على ذقون الجهلة والملتحون وفقط.....................
لأن يوم ( الأستفتاء ) في 25 / 9 / 2017 الماضي وأحتلال وأهانة وقتل ( قلب ) كوردستان وقدسها الأول والأخير ( بابا كركر ) كركوك بأيدي ( العرب ) والمسلمون العراقيين وعامة وحكومتهم الحالية والمغرورة والمسيرة أيرانيآ برئاسة السيد حيدر العبادي وستبقى ( خنجر ) ووصمة عار للتأريخ ودرس وعبرة لكل كوردي وكوردستاني أصيل وشريف وبعد الآن …....
نعم ويجب على كل كوردي وكوردستاني شريف أن لالالالالالالالالالالالالا ينسى ويتذكر ودائمآ وكيف كانت ( المعارضة ) الفلسطينة السنية المذهب أخطر وأبكة من المعارضة العراقية الشيعية والأيرانية المذهب وغيرهم والغير مبررة وبتهم باطلة لوجود دولة ( أسرائيل / كوردستان ) الثانية حرة ومستقلة لأحفاد ( الكورد ) الذين حرروا القدس وللمرة الثالثة لكي تكون ضمن أكثر من ( 50 ) دولة ودويلة ومملكة ومشيخة عربية وأسلامية أخرى وفي خدمة القدس وتحريرها وللمرة الرابعة من أيدي ( ترامب ) وبعد الآن ولكن وياااااااااااااااا للخيانة وخيبة الأمل العربية والأسلامية والعراقية وحكومة السيد العبادي وقبل الخونة والجحوش الكوردية ( بافل ) الآن ….
بير خدر الجيلكي
المانيا في 09.12.2017