نصيحة
أنتخابية الى الأيزيديين العراقيين ….
بصفتي
( أنسان
) وأولآ
ورجل دين (
بير
) أيزيدي
وثانيآ أرجو وأطلب وأقترح عليكم وجميعآ
أن تستفيدوا من (
لب
) نصيحتي
الشخصية الرأي ودائمآ وأدناه وكونوا على
الف والف ثقة بأنني لم ولن أخدعكم وبأية
صفة كانت وستكون لكوني لست (
مؤيد
) أو
منتمي أو مشجع لأية فكرة و مجموعة أو
آيديولوجيا جديدة وتجارية حديثة لكم مثل
ما تسمى ب (
يزيدخان
) أو
القومية اليزيدية المستقلة ووووووو وحركة
وحزب لكم سوى أنتمائي الى صفوف وقوات (
بيشمه
ركه )
الأبطال
وعضو وكادر وضابط وسجين سياسي سابق في (
البارتي
) الحزب
الديمقراطي الكوردستاني العراقي الحالي
المناضل والى الممات …................
أيها
( المثقفة
) والمثقف
الأيزيدي العراقي الجغرافية والوطن
الحالي وحدوا الأفكار والقبائل والعشيرة
والمصالحة المشتركة ولصالح الجميع في (
شنكال
) وقبل
الشيخان وبحزان وخانك وعموم الجغرافية
والحدود العراقية الحالية وبعد الآن
…..........
من
أجل الحصول على حقوقكم الأنسانية والقومية
والوطنية في (
البرلمان
) وجميع
الوزارات والمؤسسات الحزبية والحكومية
في (
أربيل
) وقبل
بغداد المركز.............
نعم
ورغم كل شئ (
ظلم
) وغدر
وتهميش (
متعمد
) بحقنا
وجميعآ ومنذ بدايات و تأسيس هذه الدولة
لعام 1921م
ولحد اليوم ولكن تذكروا بأنكم الآن في
القرن (
21 ) قرن
العلم والمعرفة والتطور والتكنولوجيا
السريعة والكاشفة والناقدة والفاضحة لكل
ماهو (
الظلم
) والخطأ
كذلك المؤيدة والمتضامنة لكل ماهو (
الصح
) والحق
ولمصلحة الجميع …...............
هناك
( وهم
) وخداع
وحملات ودعايات و تكتلات وتحالفات وقوائم
( كوردي
)
وكوردستانية
وقبل (
العربي
) الشيعية
والسنية والمذهبية والتركمانية والشبكية
ومثلهم المسيحية التدين قادمة ومتهيئة
ومسبقآ لجمع الآلاف من الأصوات لكي تحصل
على (
مقعد
واحد والى.......)
في
البرلمان والرئاسة ومجلس الوزراء والحكومة
والدوائر العراقية (
الفاسدة
) أداريآ
وماديآ ومسبقآ والأسؤ من السنوات (
14 ) الماضية
والحبل على الجرار وكما تقول المثل
…........
لم
ولن أستثنيكم من هذا (
الفساد
) والخداع
المادي بحق قومكم الأيزيدي خلال فترة
السنوات 14
الماضية
في زمن السيد (
أمين
جيجو )
وبعده
وبعد الغد القريب وأتمنى أن لالالالا
تتكرر..........
لكن
والمهم فيه أن تعلموا وتستفيدوا من (
الخطأ
) والظلم
بحقكم ومن جانب (
الجميع
) العراقيين
( الكورد
) المسلمون
وقبل العرب الشيعة والسنة والجيران
والكرفان بالذات …....
ليست
اليوم وفقط أنما ومنذ عام وأنتخابات 1992م
في (
أربيل
) كوردستان
وهو (
سرقة
) وبعثرة
أصواتكم ما بين الحزبين (
البارتي
) وقبل
الأتحاد الوطني و فيما بينهم وأنذك …...
ناهيك
عن (
شرذمة
) وبعثرة
أصواتكم ولصالح الآخرون خلال السنوات (
3 ) الماضية
بشكل خاص عندما وصل عددكم الى أكثر من (
66 ) مرشحة
ومرشح غير مبرر وبشكل فوضوي وعشوائي
والنتيجة هو (
الندم
) والسراب
لكم والمستفيد هو..................
1.
قرروا
وأختاروا ورشحوا وأنتخبوا فيما بينكم (
5 – 10 ) مثقفة
ومثقف أيزيدي وفقط وأرسالهم الى (
البرلمان
) العراقي
المركز ومثلهم الى برلمان (
كوردستان
) وهذا
ليست (
جريمة
) قومية
وسياسية بحق أحزابكم الحالية أنما (
حق
) وكل
من يعترض فهو باطل ….
2.حذاري
من (
الغرور
) وأنكار
أصولكم وجغرافيتكم وقوميتكم ولغتكم
الأيزيدية الكوردية والكوردستانية
ومعبدكم (
لالش
) النوراني
فيه ستشهد على غروركم وأن حدث ….............
3.وأخيرآ
وليست آخرآ أعلموا وأكثر حذرآ وهدوأ وعدم
الوقوع في (
فخ
) وحفرة
القومية بأن هناك (
مفاجئات
) وتغييرات
جغرافية وتقسيمية قادمة وسريعآ لتربة
وحدود الدولة العراقية الحالية وأقصد به
هو ( عدم
) تصديق
كلام وغرور السيد (
حيدر
) العبادي
وبقية القادة العراقيين اليوم تجاه شعبكم
وأخوتكم (
الكوردي
)
والكوردستاني
في (
شنكال
) وقبل
كركوك المحتلة.؟
اليوم
قوميآ ودينيآ وطائفيآ ومسيرة تركيآ
أردوغانيآ وقبل أيران وقاسم السليماني.؟
لكونهم
على علم مسبق ومهما طالت الحجج والأحتلال
والنفي واللطم فأن (
دولة
) كوردستان
وبقية الأقاليم والحكم الذاتي والمحميات
وووووولبقية الأقوام والعقائد والأديان
والأقليات الصغيرة قادمة وواضحة العيان
على (
الخطة
) والخارطة
الجديدة لمنطقة (
مزوبوتاميا
) والخليج
العربي أو الفارسي وعموم الشرق أوسط وعلى
أنقاذ (
سايكس
– بيكو )
القديمة
الميتة الآن........
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 12.01.2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق