السبت، 3 مارس 2018

البارزاني الأب طلب منهم حكم القرآن....




البارزاني الأب طلب منهم حكم القرآن فحاولوا قتله بقرآن مفخخ.؟
في البداية وقبل توجيه ( النقد ) واللوم الى الملايين من الكورد المسلمون وعلى المعمورة وأجمع وفي المقدمة وأولهم الى ( البعض ) من البارزانيين ( العشيرة ) الذين لم ولن يستفيدوا من الماضي المفخخ بحقهم و يحملون ذلك ( القرآن ) المفخخ في جيوبهم وبيوتهم الآن.................
نعم قد تمت وفشلت محاولة عربية وأسلامية وشيعية – سنية خبيثة بقتل البارزاني الأب مصطفى بواسطة كتب قرآنية وشيوخ مفخخة في يوم 29 / 9 / 1971م وحسب ماهو موجود وأدناه ….
نعم أيها البعض من البارزانيين أقسم وأحلف لكم وهذا ليست ب ( فتوى ) وفتنة وتحريض وقلت سابقآ وأكرره لكم وللجميع ب ( خودان / خودانى مالى وه خودانى شيخيى بارزان ) برب العلا ورب الأسرة والعشيرة حتى لو صومتم وصليتم ( 50 ) مرة في اليوم وبنيتم ( أكبر ) وأعلى مسجد وجامع ومنارة ومكبر صوت في ( بارزان ) القرية وعموم كوردستان الكبرى اليوم وقلتم الف مرة ومرة وببقية اللغات ( الله الأكبر ) وليس ب ( خوداى مه زن وه مهربان ) ستبقون الكوردي ( الجن ) والكافر اللغة في نظر وعيون السيد ( حيدر ) العبادي وقبله جميع العرب والترك والفرس والى الأبد …...............
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص والمحترمون وجميعآ...................
بدون خوف أو تملق وكما تقال هنا وهناك أكرر وأوكد والى الأبد أن نقدي الصريح البناء وكلامي ورأي ( الخشن ) الشخصي هذا وبشكل متعمد ودائمآ.................
لم ولن تكون طعنآ وأنكارآ وفتورآ في ذلك النضال الأنساني والقومي والحزبي ( البارتي ) للبارزاني ( الأب ) الخالد مصطفى ولجميع بيشمه ركته وتنظيماته وقياداته ( الشهداء ) والأحياء والمناضلون ومنذ عام 1931م ولحد اليوم والى الأبد …...............
فأفتخر بأنني كنت وسأبقى أحد وأبسط ( بيشمه ركه ) وبارتي والى الممات تحت قيادتهم وأنحني رأسي وقامتي أمام قبورهم ومزاراتهم ولي شرف كبير قد زرت قبل الآن ( قبر ) البارزاني الأب ونجله ( أدريس ) في قريتهم ( بارزان ) النائية والمضحية بكل ماهو النضال من أجلنا نحن ( الأيزيديين ) و الكاكائيين والزه ره ده شتيين والصابئة والمسيحيين والعلويين والأسماعيليين وووووووووقبل الكورد المسلمون وعموم الكوردستانيون وعلى المعمورة وأجمع ….............
قبل أيام قليلة ماضية وعلى قناة ( روداو ) الفضائية ومذيعها المبدع ( دل بخوين دارا ) المحترم قد شاهدنا وأستمعنا وجميعآ الى مضمون ذلك اللقاء القومي والتأريخي والنضالي للبعض من البيشمه ركه ( القدماء ) وكبار السن الأبطال الذين كانوا قد رافقوا البارزاني ( الأب ) في رحلتهم المضطرة الى الدول السوفيتية السابقة وما بين الأعوام ( 1947 – 1958م ) فتوقفت عند الدقائق ( الأخيرة ) من المقابلة عندما قال أحدهم أن البارزاني ( الأب ) قد طلب من ذلك الرئيس العراقي العربي المسلم السني المذهب ( عبد الرحمن محمد عارف ) 1966 - 1968م أن يمنح شعبه الكوردي والكوردستاني حقوقهم وحسب حكم وشريعة القرآن العربي اللغة وحسب ما هو موجود في نهاية اللقاء وأدناه …................
أملآ أن تستقر الوضع في عموم العراق وتعيش الغير مسلم التدين جنبآ الى جنب المسلمون.؟
ولكن والنتيجة أن ذلك النظام العفلقي الصدامي البعثي العروبي المسلم السني العنصري الدكتاتوري العلماني الأشتراكي وووووووووووو الأدعاء و كذبآ …........
قد أستغل تلك الدعوة الأنسانية والقومية الصادقة من جانب البارزاني الأب اليهم بفرض حكم وشريعة القرآن على أدارة الحكم وفي عموم العراق فأرسلوا له وفعلآ عدة كتب قرآنية وشيوخ ودجلة ومزيفي اللحى المفخخة وفشلت ( المؤامرة ) وحسب ماهو موجود وأعلاه ….............
هل هناك وقبل البارزاني الأب قد طالبوا تلك الأنظمة التركية والفارسية وقبل العرب بمنحهم الحق والحقوق القومية واللغوية ( الكوردية ) وحسب شرع وحكم القرآن العربي اللغة.؟
الجواب من جانبي وحسب قرأتي ومعلوماتي الشخصية الدائمة قلت وأكرر ( نعم ) والف نعم هناك الكثيرون من الكورد المسلمون والمناضلون وقبل ( البارزاني ) الأب مصطفى …...
وبأكثر من ( 100 ) عام وفي كوردستان الدولة التركية الحالية كانوا قد طلبوا منح قومهم الحقوق وحسب ( حكم ) القرآن وتلك الخلافة العثمانية العجوزة والميتة الآن …........
حيث كانت هناك ( أمارة ) وشبه دولة متكاملة في ( جزيرة بوتان ) للعائلة البدر خانية الكوردية حوالي عام 1887م ولكنهم قد فقدوا كل شئ وتحت غطاء حكم القرآن.؟
كذلك ذلك ( الشيخ ) الكوردي المسلم السني المذهب ( سعيد بيران ) حوالي عام 1925م للعلم أن كلمة ( بير ) أو البيران كلمة داسنية أيزيدية قديمة لأن جده وعائلته وقبل الأسلام كانوا أيزيديين ومن قبيلة أو طبقة ( بير ) وحسب الشرع والهرم الأيزيدي الحالي.؟
نعم ونقلآ من كتاب ( حاجو ) وجميل باشا الهفيركي / الجيلكي الأيزيدي وسابقآ.؟
أن ذلك الشيخ ( سعيد بيران ) وعند محاكمته وأعدامه وفيما بعد بسبب نضاله القومي الكوردي قد قال لذلك القاضي التركي المسلم في مدينة ( أسطنبول ) أنكم كفار وزوجاتكم ترقصن علنآ وأطالبكم بحكم وشريعة ( القرآن ) وعودة الخلافة العثمانية الأسلامية ومجددآ على عموم الدولة التركية الحديثة العهد وبقيادة ( أتاتورك ) مصطفى كما باشا …......................
والنتيجة وبعد حوالي ( 100 ) عام يقوم ( الذئب ) والحفيد التركي الحالي ( أردوغان ) بقتل الكورد المسلمون في ( آمد ) والجزيرة وقبلهم في ( عفرين ) اليوم وغدآ بواسطة ( سورة ) الفتح القرآنية وغصن الزيتون المفخخة الآن ….................
ناهيك عن قتل وأخفاء أكثر من ( 8000 ) أنسان بارزاني العشيرة وقبلهم قتل وطمر وخنق وحرق أكثر من ( 180 ) الف كوردي عراقي مسلم وبأسم سورة ( الأنفال ) القرآنية في مدينة حلبجة وعموم كوردستان ومابين الأعوام 1980 - 1988م ….....................
أن كل ما ذكرته وبأختصار وجلب كلمة من هنا وهناك صعودآ ونزولآ وووووووووليست ( تهم ) باطلة بحقهم ونضالهم أو طعنآ في شخصيتهم وأفكارهم وديانتهم أو تدينهم بعد الأسلام ولماذا تركوا الزه رده شتية والأيزيدية الداسنية وأولآ وأخيرآ ولم ولن أطالب أبنائهم وأحفادهم بترك الأسلام وهم أحرار فيه وأنما وكل ما في الأمر هو ومهما فعلوا وصاموا وصلوا من أجل القرآن والأسلام ولأكثر من ( 50 ) مرة في اليوم بقوا وسبقون ( الجن ) والكافر الكوردي في نظر العرب والترك والفرس والدواعش الأجنبية اليوم بالذات …..........
الى الأمام أيها البارزاني ( الأبن ) البار مسعود وأعلان ورئاسة دولتك ( كوردستان ) وأن تكون حرة ومستقلة وعلمانية وديمقراطية وبعيدة كل البعد عن ( القرآن ) المفخخ وعن كل جهل وتخلف ديني وطائفي كانت وستكون المصدر في كوردستان وبعد الآن …...............
بير خدر الجيلكي
المانيا في 03.03.2018